أبرز هفوات شون سبايسر

أبرز هفوات شون سبايسر
TT

أبرز هفوات شون سبايسر

أبرز هفوات شون سبايسر

- 21 يناير (كانون الثاني): هاجم المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر صورا تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي أظهرت مساحات كبيرة شاغرة خلال تنصيب الرئيس دونالد ترمب. وأكد سبايسر في بيان: «كان هذا أكبر عدد من المشاهدين على الإطلاق يتابع حفل تنصيب. بشكل شخصي وحول العالم».
- 26 يناير: نشر سبايسر الرمز «n9y25ah7» على حسابه الخاص في موقع «تويتر». وقال البعض إنه رمز دخول حسابه.
- 29 يناير: تحدث سبايسر ثلاث مرات في أسبوع عن اعتداء وقع في أتلانتا (جورجيا)، قبل أن يتذكر أن الاعتداء وقع في أورلاندو بفلوريدا.
- 14 فبراير (شباط): أخطأ سبايسر في اسم رئيس الوزراء الكندي جاستين ترودو الذي كان يقوم بزيارة رسمية إلى واشنطن، وأشار إليه باسم «جو ترودو».
- 18 مارس (آذار): قدم البيت الأبيض اعتذارا رسميا لبريطانيا، بعد أن لمح المتحدث باسمه إلى تورط المخابرات البريطانية في التنصت على دونالد ترمب.
- 11 أبريل (نيسان): سبايسر اعتذر بعد أن قال إن «شخصا مقززا مثل أدولف هتلر لم ينزل حتى إلى مستوى استخدام السلاح الكيماوي». وشدد سبايسر أمس على «أن ارتكاب هفوة وخطأ مثل هذا، أمر لا يغتفر ويستحق التوبيخ».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».