خادم الحرمين يستقبل الأمراء والمفتي والمشايخ والمواطنين

خادم الحرمين يستقبل الأمراء والمفتي والمشايخ والمواطنين
TT

خادم الحرمين يستقبل الأمراء والمفتي والمشايخ والمواطنين

خادم الحرمين يستقبل الأمراء والمفتي والمشايخ والمواطنين

استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في قصر اليمامة بالرياض اليوم (الأحد)، الأمراء، والمفتي العام، والمشايخ، وجموعا من المواطنين الذين قدموا للسلام عليه.
حضر الاستقبال، الأمير سعد بن عبد الله بن تركي، والأمير تركي الفيصل بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير فيصل بن محمد بن عبد العزيز بن سعود، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير سعود بن عبد الله بن ثنيان رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، والأمير نواف بن محمد بن عبد الله، والأمير نهار بن سعود بن عبد العزيز، والأمير يوسف بن سعود بن عبد العزيز، والأمير خالد بن ثنيان بن محمد، والأمير بندر بن سعود بن محمد المستشار بالديوان الملكي، والأمير بندر بن سعود بن خالد، والأمير بندر بن عبد العزيز بن عياف، والأمير منصور بن ثنيان بن محمد، والأمير تركي بن سعد بن سعود، والأمير عبد العزيز بن عبد الرحمن بن ناصر بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن نواف بن عبد العزيز، والأمير سعود بن مساعد بن سعود بن عبد العزيز، والأمير مساعد بن نواف بن مساعد، والأمير محمد بن نايف بن عبد الله، والأمير نواف بن سعود بن ناصر، والأمير نايف بن بندر بن عياف، والأمير عبدالمجيد بن عبدالإله بن عبدالعزيز.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.