10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 02 / 04 / 2017

الناخبون يدلون بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية بصربيا (رويترز)
الناخبون يدلون بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية بصربيا (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 02 / 04 / 2017

الناخبون يدلون بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية بصربيا (رويترز)
الناخبون يدلون بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية بصربيا (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.. aawsat.com.

* القوات العراقية تواصل العملية العسكرية للسيطرة على غرب الموصل حيث يقدر التحالف الدولي بقيادة واشنطن عدد المقاتلين المتبقين من تنظيم داعش بأقل من ألف.

* قوات سوريا الديمقراطية تواصل هجوماً بهدف استعادة السيطرة على الرقة أبرز معاقل تنظيم داعش في سوريا.

* قادة العراق وبينهم رئيس الوزراء حيدر العبادي يبحثون وضع قطاع الطاقة خلال منتدى في بغداد يستمر حتى 3 أبريل (نيسان).

* إسرائيل تعلن رسمياً تشغيل نظام «مقلاع داود» المضاد للصواريخ.

* كولومبيا في حداد إثر سقوط أكثر من مائتي قتيل ومئات المفقودين والجرحى في سيول وحلية ناجمة عن أمطار غزيرة تنهمر على منطقة الأنديز وطاولت أيضاً بيرو والإكوادور.

* يتوجه ناخبو أرمينيا إلى صناديق الاقتراع للمشاركة في الانتخابات التشريعية الأولى منذ تبني تعديلات دستورية مثيرة للجدل تسعى إلى تحويل البلد الصغير في جنوب القوقاز إلى جمهورية برلمانية.

* الإكوادور تصوت في انتخابات رئاسية تطوي صفحة عهد رافاييل كوريا، لتقرر ما بين الاستمرار في حكم اشتراكي أو الانعطاف إلى اليمين، مما سيكون له انعكاسات هامة على اليسار في أميركا اللاتينية بعدما أضعفه فوز المحافظين في بلدان أخرى.

* انتخابات رئاسية في صربيا يأمل رجل البلاد القوي الكسندر فوتشيتس الفوز فيها من الدورة الأولى لتعزيز هيمنته في مواجهة معارضة مفككة تدين ميله إلى الاستبداد في الحكم.

* السلطات دعت إلى الهدوء في باراغواي بعد تظاهرات عنيفة احتجاجاً على تعديل دستوري يتيح إعادة انتخاب الرئيس.

* الأمير تشارلز يزور مدينة أماتريتشي التي ضربتها عدة زلازل في الأشهر الأخيرة.



«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
TT

«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)

أكد الدكتور زهير الحارثي، أمين عام مركز الملك عبد الله العالمي للحوار «كايسيد»، أن برامجهم النوعية تستثمر في مستقبل أكثر سلاماً بجمعها شخصيات دينية وثقافية لتعزيز الحوار والتفاهم وسط عالم يعاني من الانقسامات.

واحتفى المركز بتخريج دفعة جديدة من برنامج «الزمالة» من مختلف المجموعات الدولية والعربية والأفريقية في مدينة لشبونة البرتغالية، بحضور جمع من السفراء والممثلين الدبلوماسيين المعتمدين لدى جمهورية البرتغال.

وعدّ الحارثي، البرنامج، «منصة فريدة تجمع قادة من خلفيات دينية وثقافية متنوعة لتعزيز الحوار والتفاهم، وهو ليس مجرد رحلة تدريبية، بل هو استثمار في مستقبل أكثر سلاماً»، مبيناً أن منسوبيه «يمثلون الأمل في عالم يعاني من الانقسامات، ويثبتون أن الحوار يمكن أن يكون الوسيلة الأقوى لتجاوز التحديات، وتعزيز التفاهم بين المجتمعات».

جانب من حفل تخريج دفعة 2024 من برنامج «الزمالة الدولية» في لشبونة (كايسيد)

وجدَّد التزام «كايسيد» بدعم خريجيه لضمان استدامة تأثيرهم الإيجابي، مشيراً إلى أن «البرنامج يُزوّد القادة الشباب من مختلف دول العالم بالمعارف والمهارات التي يحتاجونها لبناء مجتمعات أكثر شموليةً وتسامحاً».

وأضاف الحارثي: «تخريج دفعة 2024 ليس نهاية الرحلة، بل بداية جديدة لخريجين عازمين على إحداث تغيير ملموس في مجتمعاتهم والعالم»، منوهاً بأن «الحوار ليس مجرد وسيلة للتواصل، بل هو أساس لبناء مستقبل أكثر وحدة وسلاماً، وخريجونا هم سفراء التغيير، وسنواصل دعمهم لتحقيق رؤيتهم».

بدورها، قالت ويندي فيليبس، إحدى خريجات البرنامج من كندا، «(كايسيد) لم يمنحني فقط منصة للتعلم، بل فتح أمامي آفاقاً جديدة للعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً»، مضيفة: «لقد أصبحت مستعدة لمواجهة التحديات بدعم من شبكة متميزة من القادة».

الدكتور زهير الحارثي يتوسط خريجي «برنامج الزمالة الدولية» (كايسيد)

وحظي البرنامج، الذي يُمثل رؤية «كايسيد» لبناء جسور الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز التفاهم بين الشعوب؛ إشادة من الحضور الدولي للحفل، الذين أكدوا أن الحوار هو الوسيلة المُثلى لتحقيق مستقبل أفضل للمجتمعات وأكثر شمولية.

يشار إلى أن تدريب خريجي «برنامج الزمالة الدولية» امتد عاماً كاملاً على ثلاث مراحل، شملت سان خوسيه الكوستاريكية، التي ركزت على تعزيز مبادئ الحوار عبر زيارات ميدانية لأماكن دينية متعددة، ثم ساو باولو البرازيلية وبانكوك التايلاندية، إذ تدربوا على «كيفية تصميم برامج حوار مستدامة وتطبيقها»، فيما اختُتمت بلشبونة، إذ طوّروا فيها استراتيجيات لضمان استدامة مشاريعهم وتأثيرها الإيجابي.