4 علامات تدل على إصابتك بـ«الرهاب الاجتماعي»

علامات قد تشير إلى إصابة الشخص بـ«الرهاب الاجتماعي» (رويترز)
علامات قد تشير إلى إصابة الشخص بـ«الرهاب الاجتماعي» (رويترز)
TT

4 علامات تدل على إصابتك بـ«الرهاب الاجتماعي»

علامات قد تشير إلى إصابة الشخص بـ«الرهاب الاجتماعي» (رويترز)
علامات قد تشير إلى إصابة الشخص بـ«الرهاب الاجتماعي» (رويترز)

قالت الرابطة الألمانية للأطباء النفسيين إن هناك عدة علامات قد تشير إلى إصابة الشخص بما يعرف بـ«الرهاب الاجتماعي»، الذي يتمثل في رغبة الشخص في الانعزال عن المجتمع وتجنبه التعامل مع الآخرين. وهذه العلامات هي:
1 - القلق الشديد وعدم الشعور بالارتياح وسط صحبة أشخاص آخرين.
2 - عدم تناول طعام أثناء جلوسهم مع الآخرين، حيث يفضل المصابون بـ«الرهاب الاجتماعي» تناول الطعام بمفردهم بالمنزل.
3 - الخوف الشديد عند القيام بأي نشاط وسط أشخاص آخرين، إذ إنهم يتخوفون من لفت انتباه الآخرين على نحو سلبي، ومن فعل شيء خاطئ أو من سخرية الآخرين منهم.
4 - يعاني هؤلاء الأشخاص من بعض الأعراض الجسدية، مثل جفاف الفم وتصبب العرق وسرعة ضربات القلب.
ولمواجهة هذه المشكلة، أوصت الرابطة الألمانية بإخضاع من يعانون من «الرهاب الاجتماعي» للعلاج السلوكي، لافتة إلى أنه يساعد كثيراً في التحكم في الشعور بالخوف.



«صبا نجد»... حكايات 7 فنانات من الرياض

عمل للفنانة خلود البكر (حافظ غاليري)
عمل للفنانة خلود البكر (حافظ غاليري)
TT

«صبا نجد»... حكايات 7 فنانات من الرياض

عمل للفنانة خلود البكر (حافظ غاليري)
عمل للفنانة خلود البكر (حافظ غاليري)

بعنوان بعضه شعر وأكثره حب وحنين، يستعرض معرض «صبا نجد» الذي يقدمه «حافظ غاليري»، بحي جاكس في الدرعية يوم 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، حكايات لفنانات سعوديات معاصرات من الرياض تفتح للمشاهد نوافذ ﻋﻠﻰ ﻗلب وروح اﻟﮭوﯾﺔ اﻟﻔﻧﯾﺔ واﻟﺛﻘﺎﻓﯾﺔ ﻟﻠﻣﻣﻠﻛﺔ.

تتعدد الروايات الفنية ووجهات النظر في المعرض، لكنها تتفق فيما بينها على الاحتفال بالهوية والثقافة والأدوار المتغيرة للمرأة في المجتمع السعودي. كما يستعرض «صبا نجد» الأساليب الفنية المختلفة التي ميزت مسيرة كل فنانة من المشاركات.

عمل لنورة العيسى (حافظ غاليري)

يوحي العنوان بلمحة نوستالجية وحنين للأماكن والأزمنة، وهذا جانب مهم فيه، فهو يرتكز على التراث الغني لمنطقة نجد، ويحاول من خلال الأعمال المعروضة الكشف عن أبعاد جديدة لصمود المرأة السعودية وقوة إرادتها، جامعاً بين التقليدي والحديث ليشكل نسيجاً من التعبيرات التجريدية والسياقية التي تعكس القصص الشخصية للفنانات والاستعارات الثقافية التي تحملها ممارساتهم الفنية.

الفنانات المشاركات في العرض هن حنان باحمدان، وخلود البكر، ودنيا الشطيري، وطرفة بنت فهد، ولولوة الحمود، وميساء شلدان، ونورة العيسى.

تحمل كل فنانة من المشاركات في المعرض مخزوناً فنياً من التعبيرات التي تعاملت مع تنويعات الثقافة المحلية، وعبرت عنها باستخدام لغة بصرية مميزة. ويظهر من كل عمل تناغم ديناميكي بين التراث والحداثة، يعبر ببلاغة عن هوية نجد.

من أعمال الفنانة لولوة الحمود (حافظ غاليري)

يشير البيان الصحافي إلى أن الفنانات المشاركات عبرن من خلال مجمل أعمالهن عن التحول الثقافي الذي يعانق تقاليد الماضي، بينما ينفتح على آفاق المستقبل، معتبراً المعرض أكثر من مجرد احتفاء بالمواهب الفنية؛ بل يقدمه للجمهور على أنه شهادة على قوة الصوت النسائي في تشكيل المشهد الثقافي والتطور الفني في المنطقة.