30 قتيلاً على الأقل في انهيار مكب للنفايات بإثيوبيا

جرافات وعناصر من الشرطة بموقع انهيار مكب كوشي للنفايات والذي أودى بحياة 30 شخصاً (أ.ب)
جرافات وعناصر من الشرطة بموقع انهيار مكب كوشي للنفايات والذي أودى بحياة 30 شخصاً (أ.ب)
TT

30 قتيلاً على الأقل في انهيار مكب للنفايات بإثيوبيا

جرافات وعناصر من الشرطة بموقع انهيار مكب كوشي للنفايات والذي أودى بحياة 30 شخصاً (أ.ب)
جرافات وعناصر من الشرطة بموقع انهيار مكب كوشي للنفايات والذي أودى بحياة 30 شخصاً (أ.ب)

قتل 30 شخصا على الأقل وأصيب العشرات بجروح، في انهيار أرضي هائل بمكب للنفايات في ضواحي العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، وفق ما أعلنته السلطات الأحد.
وأفادت المتحدثة باسم مجلس بلدية أديس أبابا، دغماويت موغيس، بأن «عدد القتلى بلغ الآن 30»، بعدما كانت تحدثت عن مقتل 24 في الانهيار الذي حدث ليل السبت.
وأوضحت أن أغلب الضحايا هم من المشردين الذين ينبشون النفايات في مكب كوشي، بحثا عن كل ما له قيمة، بحسب موغيس. وأضافت: «نتوقع ارتفاع عدد الضحايا»، مشيرة إلى أن الانهيار طال مساحة «كبيرة نسبيا».
وأفادت وكالة الصحافة الفرنسية بأن كتلة النفايات الرئيسية في كوشي تغير شكلها، مما يوحي بأن قسما منها انفصل عن الكتلة الرئيسية، وانهار حاملا معه مواد بناء.
وجرفت النفايات منازل عشوائية لأشخاص يعيشون في المكب وقربه، فيما كانت 6 جرافات تبحث الأحد عن ناجين أو جثث. ومنعت الشرطة الناس من الاقتراب.
ومكب كوشي يعود إلى أكثر من 40 عاما، ويعتبر أحد أهم مواقع النفايات في ضواحي أديس أبابا، التي يبلغ عدد سكانها 4 ملايين نسمة، مع نمو ديموغرافي سريع.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».