المجلس الاقتصادي يبحث تعظيم الاستفادة من قطاع التعدين

برئاسة ولي ولي العهد

الأمير محمد بن سلمان خلال رئاسته اجتماع مجلس الشؤون الاقتصادية (واس)
الأمير محمد بن سلمان خلال رئاسته اجتماع مجلس الشؤون الاقتصادية (واس)
TT

المجلس الاقتصادي يبحث تعظيم الاستفادة من قطاع التعدين

الأمير محمد بن سلمان خلال رئاسته اجتماع مجلس الشؤون الاقتصادية (واس)
الأمير محمد بن سلمان خلال رئاسته اجتماع مجلس الشؤون الاقتصادية (واس)

عقد مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية اجتماعًا بعد ظهر اليوم الاثنين في قصر اليمامة بالرياض، برئاسة الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية.
واستعرض المجلس خلال الاجتماع عددًا من الموضوعات الاقتصادية والتنموية ومن ضمنها العرض المقدم من وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية بشأن مشروع الاستراتيجية الشاملة لتعظيم الاستفادة من قطاع التعدين والثروة المعدنية بالسعودية.
كما قدم وزير العدل عضو مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية الدكتور وليد الصمعاني، عرضًا حول رفع كفاءة منظومة ما تقدمه الوزارة ومبادراتها بما يتوافق مع رؤية 2030, واطلع المجلس على أهم التحديات والأهداف الاستراتيجية المرتبطة بالشؤون الاقتصادية والتنمية، واتخذ حيال تلك الموضوعات التوصيات اللازمة.



السعودية ترفض «حكومة موازية» في السودان

ممثلون عن جماعات سياسية وعسكرية سودانية في نيروبي لتشكيل حكومة موازية بالسودان 18 فبراير 2025 (د.ب.أ)
ممثلون عن جماعات سياسية وعسكرية سودانية في نيروبي لتشكيل حكومة موازية بالسودان 18 فبراير 2025 (د.ب.أ)
TT

السعودية ترفض «حكومة موازية» في السودان

ممثلون عن جماعات سياسية وعسكرية سودانية في نيروبي لتشكيل حكومة موازية بالسودان 18 فبراير 2025 (د.ب.أ)
ممثلون عن جماعات سياسية وعسكرية سودانية في نيروبي لتشكيل حكومة موازية بالسودان 18 فبراير 2025 (د.ب.أ)

أكدت السعودية، أمس، رفضها أي خطوات أو إجراءات غير شرعية تتم خارج إطار عمل المؤسسات الرسمية للسودان قد تمس وحدته ولا تعبر عن إرادة شعبه، بما فيها الدعوة إلى تشكيل حكومة موازية. وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها موقف السعودية الثابت تجاه دعم السودان وأمنه واستقراره ووحدة أراضيه.

ميدانياً، قال الجيش السوداني إن دفاعاته الأرضية تصدت الجمعة لهجوم بالطائرات المسيّرة، من قبل «قوات الدعم السريع»، استهدف مقر قيادة الفرقة الـ19 مشاة التابعة له بمدينة مروي، وكذا مطار وسد ومحطة توليد الكهرباء في المدينة الواقعة شمال البلاد.

وفي الخرطوم أحرزت قوات الجيش تقدماً وتوغلاً من عدة محاور للسيطرة على الجسور الرئيسية التي تربط منطقة شرق النيل بالخرطوم، في الوقت نفسه تتصدى لها «قوات الدعم السريع»، مع تراجعها في مساحات ضيقة.