غارات فلبينية تستهدف قياديًا مطلوبًا للولايات المتحدة بمانيلا

عناصر في جماعة أبو سياف الإرهابية حيث يتخذون من جنوب العاصمة الفلبينية مانيلا مقرًا لهم (أرشيف)
عناصر في جماعة أبو سياف الإرهابية حيث يتخذون من جنوب العاصمة الفلبينية مانيلا مقرًا لهم (أرشيف)
TT

غارات فلبينية تستهدف قياديًا مطلوبًا للولايات المتحدة بمانيلا

عناصر في جماعة أبو سياف الإرهابية حيث يتخذون من جنوب العاصمة الفلبينية مانيلا مقرًا لهم (أرشيف)
عناصر في جماعة أبو سياف الإرهابية حيث يتخذون من جنوب العاصمة الفلبينية مانيلا مقرًا لهم (أرشيف)

أعلن وزير الدفاع الفلبيني، اليوم (السبت)، إصابة أحد قياديي جماعة «أبو سياف» المتطرفة، ورد اسمه على القائمة الأميركية «لأهم المطلوبين الإرهابيين» في غارات نفذها الجيش.
وأدين اسنيلون هابيلون (50 عامًا) في واشنطن لتورطه في 2001 في خطف ثلاثة أميركيين في الفلبين، وقدمت الحكومة الأميركية مكافأة بقيمة خمسة ملايين دولار لمن يساعد في القبض عليه.
وقال وزير الدفاع دلفين لورنزانا إن هابيلون «أصيب بجروح بالغة» في الغارات الجوية التي نفذت قبل ثلاثة أيام في مدينة بوتيغ على بعد 800 كيلومتر جنوب العاصمة مانيلا.
وأضاف أنه تم «نقل أربعة من رجال هابيلون الجمعة على حمالة إلى شمال شرقي بوتيغ (...) قوات الجيش تطاردهم بتغطية جوية ومدفعية».
وتُعرف الجماعة بخطف أشخاص للحصول على فدية، وتتخذ من جنوب البلاد مقرًا لها، ويقول محللون أمنيون إن تنظيم «داعش» يعتبر هابيلون زعيم التنظيم في جنوب شرقي آسيا.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».