فندق «تاج دبي» يبدأ عروضه الخاصة للزوار من دول الخليج

فندق «تاج دبي» يبدأ عروضه الخاصة للزوار من دول الخليج
TT

فندق «تاج دبي» يبدأ عروضه الخاصة للزوار من دول الخليج

فندق «تاج دبي» يبدأ عروضه الخاصة للزوار من دول الخليج

أطلق نبيل لخويل، مدير إدارة المبيعات لمجلس التعاون الخليجي، عروض فندق «تاج دبي» التي تستهدف زوار السعودية ودول الخليج، وذلك قبيل بدء موسم العطلات في المملكة، حيث يمثل زوار فندق تاج دبي من دول الخليج نحو 70 في المائة، ويمثل منهم السعوديون أكثر من 80 في المائة، مما جعلت منه الخيار الأول لدى الأفراد والعائلات وسياحة الأعمال نظرًا لموقع الفندق الاستراتيجي الذي يلعب دورًا مهمًا في استقطاب العائلات والأفراد لقربه من برج خليفة ودبي مول وأهم المراكز الحيوية والمهمة في مدينة دبي.
وأكد لخويل أن فندق تاج دبي يمزج بين الطراز الحديث والأصالة في علامته، بحيث يحتوي على لمسات وديكور يجعله مميزًا ومختلفًا عن غيره من الفنادق الأخرى، كما تتميز الغرف بالإطلالة المتميزة على برج خليفة، كما أن الفندق زجاجي بالكامل؛ الأمر الذي يجعله فريدًا من نوعه، مع تصميمات ولوحات فنية جعلته يرسخ في الذاكرة لدى زواره، وكذلك جعله خيارًا استراتيجيًا لديهم، وهو يبعد عن برج خليفة مسافة 4 دقائق، ويوجد بالقرب من فندق تاج حديقة كبيرة ومضمار للجري وللمشاة ومناطق لعب للأطفال.



«فيتش»: الصكوك العالمية قد تتجاوز تريليون دولار في 2025

مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)
مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)
TT

«فيتش»: الصكوك العالمية قد تتجاوز تريليون دولار في 2025

مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)
مبنى مكاتب وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني في منطقة كاناري وارف (رويترز)

من المتوقع أن يتجاوز حجم الصكوك العالمية القائمة تريليون دولار في عام 2025، وفقاً لتوقعات وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني، مع استقرار الملف الائتماني الإجمالي الخاص بها.

وأشارت الوكالة إلى أن الصكوك ستظل جزءاً رئيسياً من أسواق رأس المال الديني في كثير من دول منظمة التعاون الإسلامي، وستظل أيضاً مهمة في الأسواق الناشئة؛ حيث مثلت 12 في المائة من إجمالي ديون الدولار الأميركي الصادرة في الأسواق الناشئة في عام 2024 (باستثناء الصين).

وتوقعت وكالة «فيتش» أن تكون بيئة التمويل العامة مواتية، مع ترجيح خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة إلى 3.5 في المائة بحلول الربع الأخير من عام 2025. ومع ذلك، قد تؤثر الملفات الائتمانية للجهات المصدرة على إمكانية الوصول إلى السوق.

وتُظهر البيانات نمواً مستداماً لكل من الصكوك والسندات التقليدية في حجم الإصدارات على مدار السنوات، مما يعكس زيادة ملحوظة في المشاركة والطلب داخل السوق المالية.

ورغم هذا النمو المستمر، تظل السندات التقليدية تحتفظ بالحصة الأكبر من السوق مقارنة بالصكوك. ومع ذلك، تُظهر سوق الصكوك نمواً ثابتاً على الرغم من أنه يتم بوتيرة أبطأ مقارنة بالسندات التقليدية، مما يبرز دوراً متزايداً للصكوك في الأسواق المالية الإسلامية.