انطلاق تمرين «خنجر البحر 2017» العسكري المشترك بين الإمارات وبريطانيا

يستمر أيامًا عدة ويأتي لرفع الكفاءة القتالية للقوات المسلحة في البلدين

جانب من عمليات التمرين العسكري «خنجر البحر» الذي تنظيمه الإمارات (وام)
جانب من عمليات التمرين العسكري «خنجر البحر» الذي تنظيمه الإمارات (وام)
TT

انطلاق تمرين «خنجر البحر 2017» العسكري المشترك بين الإمارات وبريطانيا

جانب من عمليات التمرين العسكري «خنجر البحر» الذي تنظيمه الإمارات (وام)
جانب من عمليات التمرين العسكري «خنجر البحر» الذي تنظيمه الإمارات (وام)

انطلق أمس في الإمارات التمرين العسكري المشترك «خنجر البحر 2017» بين قوات الإماراتية المسلحة والقوات البريطانية في إطار التعاون والتنسيق وتبادل الخبرات والمعلومات العسكرية، الذي يأتي ضمن استراتيجية التعاون العسكري بين البلدين.
ويستمر التمرين، الذي تشارك فيه وحدات من القوات المسلحة، أياما عدة، ويتضمن سلسلة من التدريبات العسكرية المشتركة؛ وذلك في إطار استراتيجية موحدة لتعزيز التعاون العسكري بين القوات الإماراتية المسلحة والقوات البريطانية في سبيل توحيد العمل المشترك وأسلوب التدريب الأمثل لرفع الكفاءة القتالية للقوات المسلحة بما يواكب العصر.
وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء الإماراتية (وام)، يأتي تمرين «خنجر البحر 2017» بين الإمارات وبريطانيا ضمن سلسلة التمارين المشتركة التي تقام بين البلدين في إطار التعاون العسكري المشترك بهدف التدريب على تخطيط وتنفيذ وإدارة العمليات العسكرية المشتركة، وتفعيل الإجراءات الموحدة بين مختلف الأسلحة المشاركة.
يذكر أن قوات الإماراتية المسلحة تعمل على تنفيذ مثل هذه التمارين المشتركة بهدف صقل القدرات والإمكانات القتالية، الذي يأتي ضمن سعي القيادة العامة للقوات المسلحة الدائم على رفع مستوى الأداء والكفاءة، والعمل بروح الفريق الواحد وفق استراتيجية واضحة المعالم؛ بهدف الارتقاء بالمستوى العام والجاهزية القتالية للقوات المسلحة للتعامل مع الأجهزة والأسلحة الحديثة على مسارح العمليات كافة.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».