نيوزيلندا تودع 2016 بـ32828 هزة أرضية

نيوزيلندا تودع 2016 بـ32828 هزة أرضية
TT

نيوزيلندا تودع 2016 بـ32828 هزة أرضية

نيوزيلندا تودع 2016 بـ32828 هزة أرضية

أطلق علماء زلازل في نيوزيلندا على عام 2016 «محطم الأرض» بعد أن شهدت البلاد 32828 هزة أرضية، من بينهم هزتان زادت شدتهما عن 7 درجات على مقياس ريختر.
وكتبت سارة ماكبرايد، من شبكة «جيونت» النيوزيلندية لقياس الزلازل، في مدونة يوم الأحد: «اسمحوا لي أن ألخص: كان لدينا، انهيارات أرضية وتسونامي وكثير من الزلازل، لقد تحطمت الأرض من تحت أقدامنا، هذا هو السبب في أننا ندعو هذا العام محطم الأرض)»، وأضافت: «يجب أن يطلق عليه أيضًا (محطم الأرقام القياسية)».
وسجلت «جيونت» 32828 هزة أرضية في عام 2016، بزيادة قدرها 12 ألف هزة عن متوسط الأعوام السابقة، بالإضافة إلى أنه أعلى معدل مسجل في تاريخ «جيونت»، الذي بدأ قبل 15 عامًا، وكتبت ماكبرايد: «سيكون من الصعب العثور على شخص لم يتأثر بطريقة أو بأخرى، من الزلازل في نيوزيلندا العام الماضي».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».