10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الاثنين 2 / 1 / 2017

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الاثنين 2 / 1 / 2017
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الاثنين 2 / 1 / 2017

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الاثنين 2 / 1 / 2017

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.. aawsat.com.

* وصل الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند اليوم (الاثنين) العراق في زيارة هي الثانية منذ عامين، دعمًا للقوات العراقية في معركتها ضد تنظيم داعش، التي تشارك فيها قوات فرنسية ضمن التحالف الدولي بقيادة واشنطن.

* دارت اشتباكات بين الفصائل المقاتلة من جانب، وقوات النظام والمسلحين الموالين لها من جانب آخر في محور النعيمة بالقرب من مدينة درعا.

* أعلنت السلطات الكولومبية أنها اعتقلت خلال عملية مشتركة بين الجيش والشرطة في شمال البلاد 20 عنصرًا من جيش التحرير الوطني، حركة التمرد الغيفارية.

* دارت صدامات بين الشرطة البولندية والمئات من سكان مدينة إيلك (شمال شرق) كانوا يحتجون بعنف على مقتل شاب بولندي طعنًا بسكين خلال شجار اندلع ليلة رأس السنة بينه وبين أربعة مهاجرين عرب اعتقلتهم السلطات.

* بعد أشهر من قيام الشرطة الإسرائيلية بفحص المستمسكات، من المقرر أن يتم استجواب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صباح اليوم في ديوانه بالقدس، وذلك حول شبهات بتلقيه مبالغ مالية كبيرة كمنافع.

* فتحت سلطات ميانمار تحقيقًا في إساءة معاملة المسلمين الروهينغا من قبل قوات الأمن بعد انتشار شريط فيديو يظهر فيه رجال شرطة وهم يقومون بضرب وركل قرويين.

* وجهت البحرين أصابع الاتهام إلى إيران، بالضلوع في الهجوم على مركز الإصلاح والتأهيل الذي وقع الأحد في بلدة جو، بالمحافظة الجنوبية في المملكة.

* ذكرت وسائل إعلام محلية نقلاً عن إحصاءات الشرطة السنوية أن 2016 كان العام الأكثر عنفًا في مدينة شيكاغو الأميركية على مدى ما يقرب من عقدين.

* أطلق علماء زلازل في نيوزيلندا على عام 2016 «محطم الأرض» بعد أن شهدت البلاد 32828 هزة أرضية، من بينهم هزتان زادت شدتهما عن 7 درجات على مقياس ريختر.

* طوّر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» خدمة بث الفيديو المباشر «بريسكوب» لكي تصبح أكثر تفاعلية، وقد أطلق الموقع خاصية البث المباشر للفيديو بزاوية 360 درجة على خدمة «بريسكوب»، وقال أليساندرو ساباتيللي مدير تطوير تقنيات «الواقع الإضافي والواقع الافتراضي» في شركة «تويتر» في رسالة عبر الإنترنت إن الخاصية الجديدة تتيح للمستخدم تجربة غير مسبوقة من خلال مشاهدة الصور من مختلف أبعادها على الهواء مباشرة.



موسكو تندد بتصريحات «معادية» على خلفية تسميم نافالني

المعارض الروسي ألكسي نافالني خلال مظاهرة في موسكو (أرشيفية - أ.ف.ب)
المعارض الروسي ألكسي نافالني خلال مظاهرة في موسكو (أرشيفية - أ.ف.ب)
TT

موسكو تندد بتصريحات «معادية» على خلفية تسميم نافالني

المعارض الروسي ألكسي نافالني خلال مظاهرة في موسكو (أرشيفية - أ.ف.ب)
المعارض الروسي ألكسي نافالني خلال مظاهرة في موسكو (أرشيفية - أ.ف.ب)

قالت وزارة الخارجية الروسية، اليوم السبت، إنها لاحظت صدور عدة تصريحات «معادية لروسيا» فيما يتعلق بموضوع صحة المعارض الروسي ألكسي نافالني، وذلك بعد أن قالت ألمانيا إنه تعرض للتسميم بغاز نوفيتشوك للأعصاب.
وكتبت وزارة الخارجية في بيان «فيما يتعلق بهذه التصريحات المتجرئة أن... (غاز نوفيتشوك) جرى تطويره هنا، أصبح لزاما علينا أن نقول ما يلي: لعدة سنوات، لجأ مختصون في العديد من الدول الغربية والهيئات المتخصصة التابعة لحلف شمال الأطلسي إلى استخدام هذه المجموعة واسعة النطاق من المركبات الكيميائية».
واندلعت أزمة جديدة بين روسيا والغرب، بعدما أكدت ألمانيا هذا الأسبوع وجود «أدلة قاطعة» على أن أبرز خصوم سيد الكرملين فلاديمير بوتين تعرض للتسميم بغاز الأعصاب نوفيتشوك الذي طُور خلال الحقبة السوفياتية.
وأبدى قادة غربيون وكثير من الروس قلقهم البالغ حيال ما قال حلفاء نافالني إنه أول استخدام يتم الكشف عنه لأسلحة كيميائية ضد قيادي في المعارضة الروسية على أراضي البلاد.
ومَرِض المحامي البالغ 44 عاما عندما كان على متن رحلة جوية الشهر الماضي، وخضع للعلاج في مستشفى في سيبيريا قبل إجلائه إلى برلين. وما زال في غيبوبة اصطناعية منذ أسبوعين.
ونفى الكرملين أن تكون روسيا وراء ما حصل له، وقال المتحدث باسم بوتين الجمعة إن موسكو ثابتة على موقفها. وصرح ديمتري بيسكوف لصحافيين «تم التفكير في كثير من النظريات، بما فيها التسميم، منذ الأيام الأولى. بحسب أطبائنا، لم يتم إثبات هذه النظرية».
وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف «لا شيء لدينا لنخفيه». واتهم أمام صحافيين، الغرب بطرح مطالب «متعالية»، لافتاً إلى أن وزارة العدل الألمانية لم تتشارك حتى الآن أي معلومات مع المدعين الروس. وأضاف «حين نتلقى جواباً سنرد».
وطرحت شخصيات مؤيدة للكرملين العديد من النظريات المفاجئة في الأيام الأخيرة، بما فيها احتمال أن يكون نافالني تعرض للتسميم بأيدي الألمان أو أنه سمم نفسه.
والجمعة، قال خبير في علم السموم لصحافيين روس إن صحة السياسي المعارض قد تكون تدهورت بسبب نظامه الغذائي أو الضغط النفسي أو الإجهاد، مشددا على أنه لم يُعثر على آثار سم في العينات التي أخذت منه في مدينة أومسك بسيبيريا حيث خضع للعلاج ليومين قبل نقله إلى ألمانيا.
وقال ألكسندر ساباييف إن «المريض لجأ إلى الحمية لخسارة الوزن»، مشيرا إلى أن «التدهور المفاجئ (في صحته) قد يكون نجم عن أي عامل خارجي حتى مجرد عدم تناول وجبة الفطور».
ونفت روسيا في الماضي مسؤوليتها عن هجوم بنوفيتشوك استهدف العميل المزدوج الروسي السابق سيرغي سكريبال وابنته في إنجلترا عام 2018 إلى جانب عدد آخر من الحوادث المشابهة.
في بروكسل، دعا حلف شمال الأطلسي إلى تحقيق دولي بشأن تسميم نافالني وطالب موسكو بكشف تفاصيل برنامجها لغاز نوفيتشوك لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية.
وأكد الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ بعد اجتماع طارئ عقده «مجلس شمال الأطلسي» أن جميع الدول متفقة على إدانة الهجوم «المروع» الذي تعرض له نافالني.
وقدمت ألمانيا، حيث يخضع نافالني للعلاج، إيجازا لباقي الدول الـ29 الأعضاء بشأن القضية بينما أشار ستولتنبرغ إلى وجود «إثبات لا شك فيه» أنه تم استخدام نوفيتشوك ضد المعارض.
وقال ستولتنبرغ إن «على الحكومة الروسية التعاون بالكامل مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بشأن تحقيق دولي محايد».
وطالبت فرنسا وألمانيا مجدداً روسيا الجمعة بتفسيرات بشأن تسميم نافالني. كما طالبتا بـ«تحديد» هوية المسؤولين عن الهجوم و«إحالتهم على العدالة».
وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب من جهته الجمعة أنه لم يرَ أي أدلة حتى الآن على تسميم نافالني، مضيفاً في الوقت نفسه أنه ليس لديه سبب للتشكيك فيما قالته برلين التي تؤكد أن لديها «أدلة قاطعة» في هذه القضية.
وصرح ترمب «لا أعرف ما حدث تحديداً. أعتقد أنه أمر مأساوي، إنه فظيع، وينبغي ألا يحدث». وقال في مؤتمر صحافي «لم نرَ حتى الآن أي دليل» على تسميم نافالني، متعهدا في الوقت نفسه بأن الولايات المتحدة ستدرس هذا الملف بجدية بالغة.
ودعا مسؤول الشؤون الخارجية لدى الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل موسكو في وقت سابق للتعاون مع تحقيق دولي بشأن عملية التسميم مشيرا إلى أن التكتل الذي يضم 27 دولة لا يستبعد فرض عقوبات عليها.
واعتبر الاتحاد الأوروبي أن استخدام سلاح كيميائي يعد أمرا «غير مقبول على الإطلاق في أي ظرف كان ويشكل خرقا جديا للقانون الدولي ومعايير حقوق الإنسان الدولية».