«الداخلية السعودية» تعلن «استشهاد» جندي في نقطة حدودية بجازان

ولي العهد وجه بنقل جثمان البركاتي إلى الليث

جثمان الجندي البركاتي لدى نقله إلى محافظة الليث بواسطة طيران الأمن السعودي أمس (واس)
جثمان الجندي البركاتي لدى نقله إلى محافظة الليث بواسطة طيران الأمن السعودي أمس (واس)
TT

«الداخلية السعودية» تعلن «استشهاد» جندي في نقطة حدودية بجازان

جثمان الجندي البركاتي لدى نقله إلى محافظة الليث بواسطة طيران الأمن السعودي أمس (واس)
جثمان الجندي البركاتي لدى نقله إلى محافظة الليث بواسطة طيران الأمن السعودي أمس (واس)

أعلنت وزارة الداخلية السعودية أمس، «(استشهاد) جندي بمنطقة حدودية في جازان، إثر تبادل إطلاق نار مع عناصر حوثية».
وجرى نقل جثمان الجندي أول، هشام البركاتي، إلى محافظة الليث بناء على توجيه من الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي.
وقال اللواء منصور التركي، المتحدث الأمني بوزارة الداخلية السعودية، إن «إحدى النقاط الحدودية المتقدمة بقطاع الدائر في منطقة جازان تعرضت لإطلاق نار كثيف ومقذوفات عسكرية، وجرى تبادل إطلاق النار عبر الحدود مع عناصر حوثية تحصنت في مواقع جبلية مقابلة عبر الحدود».
وأضاف التركي: «جرى التعامل مع الموقف بما يقتضيه بمساندة من القوات البرية والسيطرة على الموقف، وقد نتج عن تبادل إطلاق النار (استشهاد) الجندي أول بحرس الحدود هاشم عبيد محمد البركاتي».



في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
TT

في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)

وجَّه العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية، رسالة إلى أحمد الشرع، القائد العام لفرقة التنسيق العسكري في سوريا، أشاد فيها بتعاون رئاسة إدارة الشؤون السياسية مع السفراء المقيمين في دمشق.

وأكد الملك حمد بن عيسى، في رسالة نقلت مضمونها «وكالة أنباء البحرين» الرسمية، على أهمية «الحفاظ على سيادة الجمهورية السورية، واستقرارها، وسلامة ووحدة أراضيها، وتحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق».

وشدَّد على «استعداد البحرين لمواصلة التشاور والتنسيق مع الجمهورية السورية الشقيقة، ودعم المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق ما فيه صالح الشعب السوري الشقيق»، معرباً عن تطلع بلاده لاستعادة سوريا «دورها الأصيل ضمن جامعة الدول العربية».