أتالانتا يفلت من السقوط أمام إمبولي بالدوري الإيطالي

أتالانتا يفلت من السقوط  أمام إمبولي بالدوري الإيطالي
TT

أتالانتا يفلت من السقوط أمام إمبولي بالدوري الإيطالي

أتالانتا يفلت من السقوط  أمام إمبولي بالدوري الإيطالي

حول أتالانتا برغامو السادس تخلفه أمام ضيفه امبولي بهدف إلى فوز 2 - 1 في الوقت القاتل في افتتاح المرحلة السابعة عشرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
وتقدم إمبولي بواسطة الجورجي ليفان مخيدليدزه في الدقيقة الـ51 قبل أن يعادل العاجي فرانك يانيك كيسي لأصحاب الأرض (74).
وفي الوقت بدل الضائع، منح ماركو داليساندرو الفوز لأتالانتا في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع (90+1) فارتفع رصيده إلى 32 نقطة، وبقي سادسا مقابل 14 لإمبولي السابع عشر.
وفي كأس إسبانيا، تأهل أتلتيكو مدريد وفياريال وريال سوسييداد إلى الدور ثمن النهائي.
في المباراة الأولى، اكتسح أتلتيكو مدريد ضيفه المغمور غويخويلو (من الدرجة الثالثة) 4-1. وسجل أتلتيكو الذي حقق فوزا كاسحا في الذهاب 6 - صفر، أهدافه في الشوط الأول بواسطة الأرجنتينيين نيكولاس غايتان في الدقيقة الـ17 وانخل كوريا الـ22 وخوانفران الـ29 وفرناندو توريس الـ45.
واستطاع الفريق الزائر الذي لعب بعشرة أفراد من الدقيقة الـ33 بعد طرد راؤول رويز ماتارين بالصفراء الثانية، تقليص الفارق عبر أنطونيو بينو في الدقيقة الـ79. وبذلك صعد أتلتيكو لدور الستة عشر بمجموع مباراتي الذهاب والإياب 10 - 1. كما حجز فريق فياريال مقعده في دور الستة عشر أيضا رغم تعادله مع ضيفه طليطلة 1 - 1 في مباراة العودة لدور الـ32، مستفيدا من فوزه في مباراة الذهاب 3 - صفر. وتقدم طليطلة بهدف سجله صامويل فيلا في الدقيقة الـ57 وتعادل ألكسندر باتو لفياريال بعدها بثلاث دقائق. وصعد لدور الستة عشر أيضا، فريق ريال سوسيداد الذي تعادل مع بلد الوليد 1 - 1 أيضا. وتقدم ريال سوسيداد بهدف سجله خوان ميجيل في الدقيقة 12 وتعادل لبد الوليد ميكل غونزاليس، لاعب ريال سوسييداد، بالخطأ في مرماه في الدقيقة الـ44، وكان سوسييداد قد فاز على مضيفه بلد الوليد في مباراة الذهاب 3 - 1 ليصعد بمجموع المباراتين 4 - 2. وسقط ملقة أمام قرطبة (ثانية) بثلاثة أهداف لساندرو راميريز في الدقيقتين الـ18 والـ39 والأميركي مايكل سانتوس (88) مقابل أربعة للإيطالي فيديريكو بيوفاكاري في الدقيقتين الـ28 والـ41 وبدرو ريوس (68 و89)ن وتأهل ملقة لفوزه ذهابا 2 - صفر.
وفاز لاس بالماس على ضيفه هويسكا (ثانية) 2 - صفر سجلهما ماتيو إيزيكييل غارسيا وفيليكس اسدروبال. وانتهت مباراة الذهاب بين الفريقين بالتعادل 2 - 2.



شاهد... صاعقة تقتل لاعباً وتصيب آخرين في ملعب كرة قدم

صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
TT

شاهد... صاعقة تقتل لاعباً وتصيب آخرين في ملعب كرة قدم

صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة

تسببت صاعقة برق خلال مباراة كرة قدم محلية في وسط بيرو بمقتل لاعب وإصابة 4 آخرين يوم الأحد، بحسب شبكة «سي إن إن».

وأظهرت لقطات من المباراة اللاعبين وهم يغادرون الملعب في ملعب كوتو كوتو ببلدة تشيلكا، على بعد نحو 70 كيلومتراً جنوب شرقي ليما، بعد توقف المباراة بسبب عاصفة.

وفي مقطع فيديو، شوهد كثير من اللاعبين وهم يسقطون على وجوههم على الأرض في اللحظة نفسها عندما ضربت الصاعقة الملعب.

وحسبما ظهر على محطة التلفزيون المحلية «أوندا ديبورتيفا هوانكافيليك»، لوحظت شرارة قصيرة وسحابة صغيرة من الدخان بالقرب من أحد اللاعبين. بعد ثوانٍ، بدا أن بعض اللاعبين يكافحون من أجل العودة إلى الوقوف.

وقالت السلطات ووسائل الإعلام الحكومية إن المتوفى هو المدافع هوجو دي لا كروز (39 عاماً).

وقالت البلدية المحلية في بيان: «نقدم تعازينا الصادقة لعائلة الشاب هوجو دي لا كروز، الذي فقد حياته للأسف بعد أن ضربته صاعقة أثناء نقله إلى المستشفى، نعرب أيضاً عن دعمنا وتمنياتنا بالشفاء العاجل للاعبين الأربعة الآخرين المصابين في هذا الحادث المأساوي».

وحتى مساء الاثنين، خرج لاعبان من المستشفى، بينما لا يزال اثنان تحت المراقبة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الحكومية «أندينا». وأضافت أن حارس المرمى الذي أصيب في الحادث كان في حالة حرجة، لكنه أظهر تحسناً.

ويمكن أن تسبب ضربات البرق إصابات خطيرة للإنسان، وفي حالات نادرة، يمكن أن تكون قاتلة. وفرصة التعرض لها أقل من واحد في المليون، وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة (CDC).

ووفقاً لـ«سي دي سي»، ينجو ما يقرب من 90 في المائة من جميع ضحايا ضربات البرق، ولكن الآثار يمكن أن تكون خطيرة وطويلة الأمد. «لقد عانى الناجون من إصابات وحروق وأعراض خطيرة بما في ذلك النوبات وفقدان الذاكرة».