إصابة 18 باقتحام شاحنة لنقطة تفتيش ببانكوك

إصابة 18 باقتحام شاحنة لنقطة تفتيش ببانكوك
TT

إصابة 18 باقتحام شاحنة لنقطة تفتيش ببانكوك

إصابة 18 باقتحام شاحنة لنقطة تفتيش ببانكوك

اقتحمت شاحنة نقطة تفتيش تابعة للشرطة في حي راق ببانكوك اليوم (الأربعاء)، مما أسفر عن إصابة 18 شخصًا على الأقل وتدمير عشرات من المركبات.
وذكرت خدمة «خاوسود» الإخبارية أن الشرطة أطلقت أعيرة نارية على الشاحنة المكونة من ست عجلات، لدفعها للتوقف قبل أن تعتقل السائق.
ووقع الحادث، خلال وقت الغداء تقريبًا في شارع «إكاماي» الرئيسي، قبالة طريق «سوخومفيت» الرئيسي بالمدينة، الذي يضم أبراجًا مكتبية وعمارات سكنية فخمة وملاهي ليلية شعبية.
وأظهرت الصور الفوتوغرافية التي نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي دراجات بخارية متضررة وسيارات أجرة ومركبات أخرى.
وتردد أن الشرطة عثرت على مخدرات داخل الشاحنة.
وذكرت التقارير أن السائق كان يحاول الفرار من نقطة تفتيش تابعة للشرطة، عندما وقع الحادث.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».