«الحصيني» تفتتح أول بوتيك «أوميغا» في الرياض

«الحصيني» تفتتح أول بوتيك «أوميغا» في الرياض
TT

«الحصيني» تفتتح أول بوتيك «أوميغا» في الرياض

«الحصيني» تفتتح أول بوتيك «أوميغا» في الرياض

في مشروع مشترك مع علامة الساعات السويسرية الراقية «أوميغا»، افتتحت شركة «الحصيني» التجارية أول بوتيك «أوميغا» في الرياض، يوم الخميس الموافق 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. وبهذه المناسبة، حضر عدد من الشخصيات الهامة حفل الافتتاح، وفي مقدمتهم الإعلامية السعودية المعروفة منى أبو سليمان، إلى جانب ممثلي شركة «أوميغا» السويسرية، وأعضاء مجلس إدارة شركة «الحصيني» التجارية.
وبهذه المناسبة، صرح عثمان الحصيني، مدير تطوير الأعمال في شركة «الحصيني» التجارية، قائلاً: «إن إدخال (أوميغا) إلى الرياض يُعد خطوة هامة تتيح للمستهلك الحصول على منافع ومزايا علامة تجارية استثنائية ومميزة».
ويقع بوتيك «أوميغا» في مركز بانوراما بشارع التخصصي، وسط الرياض، ويتميز بتصميمه الأنيق وديكوره العصري الذي يعكس احترافية وخبرة العلامة التجارية السويسرية المعروفة عالميًا. ويمنح البوتيك الجديد العملاء فرصة استكشاف طيف واسع من ساعات ومنتجات «أوميغا» المميزة المختارة، في أجواء يغلب عليها الهدوء والخصوصية التامة.
تجدر الإشارة هنا إلى أن تصميم البوتيك يُراعي الفكرة العالمية لـ«أوميغا» المستوحاة من عناصر الطبيعة الأساسية: الهواء والماء وأشعة الشمس. فاللونان الغالبان في الديكور الداخلي - الكريم والشمبانيا - إضافة إلى الأثاث الخشبي المعالج ليشبه فرس الزيبرا، والواجهات الزجاجية المنقوشة، جميعها يعكس الحرص والاهتمام بالتفاصيل والجودة التي طالما اشتهرت بها «أوميغا».



ترمب لإعلان حالة الطوارئ في قطاع الطاقة

الرئيس الأميركي دونالد ترمب وزوجته ميلانيا قبل إجراءات التنصيب (رويترز)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب وزوجته ميلانيا قبل إجراءات التنصيب (رويترز)
TT

ترمب لإعلان حالة الطوارئ في قطاع الطاقة

الرئيس الأميركي دونالد ترمب وزوجته ميلانيا قبل إجراءات التنصيب (رويترز)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب وزوجته ميلانيا قبل إجراءات التنصيب (رويترز)

قال مسؤول في الإدارة الأميركية الجديدة اليوم (الاثنين)، إن الرئيس المنتخب دونالد ترمب سيوقع أمراً تنفيذياً يعلن حالة طوارئ وطنية في قطاع الطاقة بهدف «إطلاق العنان لقطاع طاقة أميركي موثوق وبأسعار معقولة».

وأضاف، وفق وكالة «رويترز»، أن ترمب سيوقع أيضاً أمراً تنفيذياً يتعلق بولاية ألاسكا، مشيراً إلى أهميتها للأمن القومي الأميركي، وإمكانية أن يسمح ذلك بتوريد الغاز الطبيعي المسال إلى أنحاء أخرى من الولايات المتحدة وإلى حلفائها.

وقال المسؤول إنه لا يوجد هدف محدد لسعر النفط، مضيفاً أن إدارة ترمب تهدف إلى ضمان وفرة من الطاقة الأميركية تسمح بانخفاض الأسعار.

وعمل الفريق الانتقالي للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، على إعداد حزمة واسعة النطاق في مجال الطاقة، لطرحها في الأيام الأولى من توليه المنصب، والتي سيتم بموجبها الموافقة على منح تراخيص لمشروعات جديدة لتصدير الغاز الطبيعي المسال، وزيادة التنقيب عن النفط قبالة السواحل الأميركية، وفي الأراضي الاتحادية.

وتعكس الحزمة المتعلقة بالطاقة إلى حد بعيد الوعود التي قطعها ترمب خلال حملته الانتخابية، لكن خطة تنفيذ هذه الحزمة منذ اليوم الأول له بالمنصب تؤكد أن إنتاج النفط والغاز يعد ركيزة أساسية في جدول الأعمال الأولى لترمب، تماماً مثل قضية الهجرة.

ومن ضمن الأولويات المبكرة إلغاء وقف تراخيص التصدير الجديدة للغاز الطبيعي المسال الذي فرضه بايدن، والتحرك بسرعة للموافقة على التراخيص المعلقة.

وفي خطوة رمزية، قد يسعى ترمب إلى الموافقة على خط أنابيب «كيستون» لنقل النفط الخام الكندي إلى الولايات المتحدة الذي كان مثار خلاف بيئي وتوقف، بعد أن ألغى بايدن ترخيصاً مهماً في أول يوم له في المنصب.