أكبر الجامعات السعودية تتقلد اسم «الإمام عبد الرحمن الفيصل»

بموافقة خادم الحرمين: تغيير اسم جامعة الدمام

أكبر الجامعات  السعودية تتقلد اسم  «الإمام عبد الرحمن الفيصل»
TT

أكبر الجامعات السعودية تتقلد اسم «الإمام عبد الرحمن الفيصل»

أكبر الجامعات  السعودية تتقلد اسم  «الإمام عبد الرحمن الفيصل»

وافق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز على تغيير اسم جامعة الدمام إلى «جامعة الإمام عبد الرحمن الفيصل» في المنطقة الشرقية. وقال وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى: «يحظى قطاع التعليم بدعم مكنه من أداء رسالته التنموية للإعداد الأمثل للطلاب والطالبات».
وهذه هي المرة الثالثة التي يتغير فيها اسم الجامعة، التي عرفت أول تأسيسها بجامعة الملك فيصل وهي الجامعة التي تتوزع بين الأحساء والدمام وتأسست سنة 1975، قبل أن يصدر قرار مجلس الوزراء في 24 أغسطس (آب) 2009، الذي قضى بفصل شطري جامعة الملك فيصل في كل من الدمام والأحساء إلى جامعتين منفصلتين وبذلك تأسست جامعة الدمام لتحتفظ بالإرث الأكاديمي لكليات جامعة الملك فيصل بالدمام التي يمتد تاريخها لأكثر من ثلاثة عقود. كما تعد جامعة الدمام أكبر الجامعات السعودية، إذ تضم 24 كلية تنتشر غالبيتها في مدينة الدمام وبعضها في محافظات المنطقة الشرقية.



وزير الخارجية يفتتح فعالية «الطريق إلى الرياض» في نيويورك

جانب من فعالية «الطريق إلى الرياض» التي نظمتها المملكة في نيويورك (واس)
جانب من فعالية «الطريق إلى الرياض» التي نظمتها المملكة في نيويورك (واس)
TT

وزير الخارجية يفتتح فعالية «الطريق إلى الرياض» في نيويورك

جانب من فعالية «الطريق إلى الرياض» التي نظمتها المملكة في نيويورك (واس)
جانب من فعالية «الطريق إلى الرياض» التي نظمتها المملكة في نيويورك (واس)

افتتح الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية، أمس الخميس، الفعالية رفيعة المستوى تحت عنوان «الطريق إلى الرياض»، التي نظمتها المملكة ممثلةً بوزارة البيئة والمياه والزراعة، وبالتعاون مع الأمم المتحدة بشأن استضافة المملكة للدورة الـ16 لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر 2024، في مقر الأمم المتحدة بمدينة نيويورك، وذلك على هامش أعمال الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها التاسعة والسبعين.

وأكد وزير الخارجية، خلال كلمته الافتتاحية، على مواصلة المملكة لجهودها الفاعلة في مكافحة التصحر ومواجهة تحديات التغير المناخي في ضوء مبادرة السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر، مشددًا على أهمية دعم الاستدامة البيئية وتعزيز الغطاء النباتي، وتعزيز العمل الدولي للتصدي لهذه التحديات.

شارك في الفعالية، الأميرة ريما بنت بندر سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة، ووزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ عادل الجبير، ووزير البيئة والمياه والزراعة عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي.