10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الثلاثاء 22 / 11 / 2016

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الثلاثاء 22 / 11 / 2016
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الثلاثاء 22 / 11 / 2016

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الثلاثاء 22 / 11 / 2016

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.. aawsat.com.

* هز انفجار ضخم مدينة حلب السورية ليل الاثنين - الثلاثاء وسمع دويه على بعد عدة كيلومترات، وقال مصدر أمني سوري إن «قوات النظام السوري قصفت بصواريخ أرض أرض مستودعًا للذخيرة للمسلحين في حي قاضي عسكر في أحياء حلب الشرقية».

* أعلنت القوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني الليبية أنها تواصل تضييق الخناق على من تبقى من مقاتلي تنظيم «داعش» المتحصنين في حي صغير في سرت.

* حذرت وزارة الخارجية الأميركية مواطنيها أمس (الاثنين) من تزايد مخاطر وقوع هجمات إرهابية في أنحاء أوروبا خصوصًا أثناء موسم العطلات.

* قالت وسائل إعلام رسمية اليوم (الثلاثاء) إن الصين تؤوي أكثر من 3 آلاف شخص فروا من ميانمار في أعقاب نشوب قتال بين الحكومة ومتمردين وإن قذائف شاردة سقطت في الأراضي الصينية فتسببت في أضرار طفيفة من دون سقوط قتلى.

* أنهى كل من الزعماء القبارصة اليونانيين والقبارصة الأتراك جولة مفاوضاتهم في سويسرا من دون التوصل إلى اتفاق في شأن مسألة الأراضي أو تحديد موعد للقاء آخر، حسبما أعلنت الأمم المتحدة اليوم (الثلاثاء).

* بدأت المجر بناء ثاني «سياج ذكي» على الحدود مع صربيا، يضم أجهزة استشعار حرارة وكاميرات ليلية، وصمم لرصد محاولات المهاجرين المحتملة لدخول البلاد، وفق ما أعلنت شبكة التلفزة العامة أمس (الاثنين).

* أعلن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب أمس (الاثنين) أنه سيتخذ في اليوم الأول من ولايته الرئاسية قرارًا بالانسحاب من اتفاق الشراكة عبر المحيط الهادي (تي بي بي) الذي وقعته 12 دولة في عام 2015 باستثناء الصين.

* أفاد مرسوم حكومي اليوم (الثلاثاء) بعزل نحو 15 ألفا آخرين من الموظفين العموميين والعاملين في الجيش والشرطة وآخرين وأغلقت أكثر من 500 مؤسسة ووسيلة إعلام بسبب صلات مزعومة بمحاولة الانقلاب في يوليو (تموز).

* اجتاحت أمواج مد عالية (تسونامي) بارتفاع أكثر من متر شمال شرقي اليابان اليوم، بعد أن هز زلزال بقوة 7.4 درجات على مقياس ريختر تلك المنطقة التي شهدت في 2011 زلزال وأمواج تسونامي التي تسببت في انصهار نووي بمحطة فوكوشيما للطاقة.

* ضرب زلزال شدته الأولية 6.3 درجة وسط نيوزيلندا اليوم، بعد أكثر بقليل من أسبوع على زلزال قوي مركزه ساوث آيلاند تسبب في مقتل شخصين.



بابا الفاتيكان يدعو إلى «نوع أفضل من السياسة»

البابا فرانسيس يلقي عظة الأحد من نافذته على ساحة القديس بطرس في الفاتيكان (رويترز)
البابا فرانسيس يلقي عظة الأحد من نافذته على ساحة القديس بطرس في الفاتيكان (رويترز)
TT

بابا الفاتيكان يدعو إلى «نوع أفضل من السياسة»

البابا فرانسيس يلقي عظة الأحد من نافذته على ساحة القديس بطرس في الفاتيكان (رويترز)
البابا فرانسيس يلقي عظة الأحد من نافذته على ساحة القديس بطرس في الفاتيكان (رويترز)

دعا بابا الفاتيكان فرنسيس الأول، اليوم (الأحد)، إلى تغيير عالمي للقلوب، مستنكراً «قصر النظر والتطرف والقومية المستاءة والعدوانية» التي تكتسب شعبية في السياسات الحالية.
جاء ذلك في رسالة عامة جديدة - وهي وثيقة تعليمية بابوية رئيسية - بعنوان «فراتلي توتي» (جميعنا إخوة) تركز على العدالة الاجتماعية.
وفي إشارة إلى «تراجع معين» في الشؤون العالمية، كتب البابا فرنسيس: «الصراعات القديمة التي يعتقد أنها دُفنت منذ زمن طويل تتفجر من جديد، بينما يتزايد قصر النظر والتطرف والقومية المستاءة والعدوانية». وأضاف: «إن مجتمع الأخوة العالمي القائم على ممارسة الصداقة الاجتماعية من جانب الشعوب والأمم يدعو إلى نوع أفضل من السياسة، يكون حقاً في خدمة الصالح العام».
واقترح البابا (83 عاماً)، زعيم الكنيسة الكاثوليكية التي يبلغ عدد أتباعها 1.3 مليار كاثوليكي في العالم، أنه يجب أن تكون جائحة كورونا ملهمة لإعادة التفكير في الأولويات العالمية. وقال: «بمجرد أن تمر هذه الأزمة الصحية، فإن أسوأ رد فعل لنا سوف يكون الانغماس بشكل أعمق في النزعة الاستهلاكية المحمومة وأشكال جديدة من الحفاظ على الذات بشكل أناني».
وأعرب البابا فرنسيس عن أسفه لأن «المبالغة والتطرف والاستقطاب في العديد من البلدان أصبحت اليوم أدوات سياسية»، وألقى باللوم على مواقع التواصل الاجتماعي في المساهمة في تراجع معايير النقاش العام.
وصدرت الرسالة في يوم عيد القديس فرنسيس، وهو راهب من القرون الوسطى عُرف بتعهداته لمواجهة الفقر وحب الطبيعة ونبذ العنف.
كما قال البابا إن الرسالة مستوحاة أيضاً من شيخ الأزهر الإمام الأكبر أحمد الطيب، الذي وقع معه «وثيقة الأخوة الإنسانية» العام الماضي.