مؤشر «نيكي» يرتفع لليوم الرابع مع استمرار تراجع الين

مؤشر «نيكي» يرتفع لليوم الرابع مع استمرار تراجع الين
TT

مؤشر «نيكي» يرتفع لليوم الرابع مع استمرار تراجع الين

مؤشر «نيكي» يرتفع لليوم الرابع مع استمرار تراجع الين

ارتفع مؤشر «نيكي» القياسي لأسهم الشركات اليابانية اليوم (الاثنين) محققًا مكاسب لليوم الرابع مع استمرار تراجع الين مما أدى إلى تحسن المعنويات بشكل عام في الوقت الذي صعدت فيه أسهم شركات التعدين بفضل ارتفاع أسعار النفط.
وارتفع مؤشر «نيكي» القياسي لأسهم الشركات اليابانية 8.‏0 في المائة إلى 02.‏18106 نقطة، مسجلا أعلى مستوى إغلاق منذ الخامس من يناير (كانون الثاني). وصعد المؤشر على مدار الأيام الأربعة الماضية.
وزاد مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقا واحدا في المائة إلى 93.‏1442 نقطة وارتفع مؤشر «جيه بي إكس - نيكي 400» بنسبة مماثلة إلى 20.‏12945 نقطة.



المغرب يحقق رقماً قياسياً في السياحة لعام 2024

يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)
يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)
TT

المغرب يحقق رقماً قياسياً في السياحة لعام 2024

يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)
يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)

أعلنت وزارة السياحة المغربية، يوم الخميس، أن البلاد استقبلت 17.4 مليون سائح في عام 2024، وهو رقم قياسي يُمثل زيادة بنسبة 20 في المائة مقارنةً بالعام السابق، حيث شكل المغاربة المقيمون في الخارج نحو نصف هذا العدد الإجمالي.

وتعد السياحة من القطاعات الأساسية في الاقتصاد المغربي، إذ تمثل نحو 7 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي وتعد مصدراً رئيسياً للوظائف والعملات الأجنبية، وفق «رويترز».

وأوضحت الوزارة في بيان لها أن عدد الوافدين هذا العام تجاوز الهدف المحدد لعامين مسبقاً، مع توقعات بأن يستقبل المغرب 26 مليون سائح بحلول عام 2030، وهو العام الذي ستستضيف فيه البلاد كأس العالم لكرة القدم بالتعاون مع إسبانيا والبرتغال.

ولتعزيز هذا التوجه، قام المغرب بفتح خطوط جوية إضافية إلى الأسواق السياحية الرئيسية، فضلاً عن الترويج لوجهات سياحية جديدة داخل البلاد وتشجيع تجديد الفنادق.

كما سجلت عائدات السياحة بين يناير (كانون الثاني) ونوفمبر (تشرين الثاني) 2024 زيادة بنسبة 7.2 في المائة لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 104 مليارات درهم، وفقاً للهيئة المنظمة للنقد الأجنبي في المغرب.