هاموند: الميزانية الجديدة ستستهدف الأسر التي تتدبر أمورها بصعوبة

وزير المالية البريطاني أكد أن الحكومة تبقي خياراتها مفتوحة فيما يتعلق بمغادرة «الأوروبي»

هاموند: الميزانية الجديدة ستستهدف الأسر التي تتدبر أمورها بصعوبة
TT

هاموند: الميزانية الجديدة ستستهدف الأسر التي تتدبر أمورها بصعوبة

هاموند: الميزانية الجديدة ستستهدف الأسر التي تتدبر أمورها بصعوبة

قال وزير المالية البريطاني فيليب هاموند، اليوم (الاحد)، انه سيستهدف مساعدة الأسر التي تواجه صعوبات وتعزيز فرص النمو الاقتصادي في المدى الطويل عندما يعلن هذا الاسبوع أولى خططه للميزانية منذ التصويت لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبي. لكنه أبلغ تلفزيون هيئة الاذاعة البريطانية (بي بي سي) أيضا أن مستويات الدين العام مرتفعة "للغاية"، وأنه لن يعلن عن زيادة كبيرة في الانفاق العام. وقال "ينبغي أن نتأكد من توزيع ثمار الرخاء الناجم عن اقتناص الفرص في المستقبل عبر أنحاء البلاد وشتى شرائح الدخل"، مرددا فحوى تعهدات رئيسة الوزراء تيريزا ماي بالعمل لصالح الأسر "التي تتدبر أمورها بصعوبة".
واضاف هاموند لهيئة الاذاعة البريطانية أن الحكومة تبقي على خياراتها مفتوحة فيما يتعلق بمغادرة الاتحاد الاوروبي، مهونا من تصريحات وزير الخارجية بوريس جونسون بأن على بريطانيا الانسحاب من الاتحاد الجمركي الاوروبي.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».