اختراق موقع الجيش الكندي وإرسال محتوياته للحكومة الصينية

اختراق موقع الجيش الكندي وإرسال محتوياته للحكومة الصينية
TT

اختراق موقع الجيش الكندي وإرسال محتوياته للحكومة الصينية

اختراق موقع الجيش الكندي وإرسال محتوياته للحكومة الصينية

اخترق قراصنة موقع التجنيد الكندي وحوّلوا الصفحة الأولى إلى موقع الحكومة الصينية، لكن سرعان ما استعيدت الصفحة، فيما يجري التحقيق في الأمر.
وأوردت محطة «سي تي في» التلفزيونية أن زائري صفحة القوات المسلحة الكندية وجدوا أنفسهم قبل يومين على موقع الحكومة الصينية بدلاً من الموقع الكندي.
وأكدت الناطقة باسم وزارة الدفاع الكندية آشلي ليمير أن الموقع تعرض للاختراق ولا معلومات عن الجهة المسؤولة.
ويشكو مسؤولو الأمن في كندا منذ وقت طويل مما يقولون إنها محاولات متكررة من قراصنة أجانب لاختراق أنظمة الحواسيب المؤمنة التابعة للحكومة.
وفي عام 2014، اتخذت الحكومة المحافظة في كندا خطوة غير معتادة بالإشارة إلى مخترقين موجودين في الصين على أنهم يهاجمون شبكة حواسيب رئيسية، وقدمت احتجاجًا لدى بكين. وتحاول الحكومة الكندية التي تولت السلطة قبل عام تعزيز العلاقات التجارية مع الصين.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».