خادم الحرمين الشريفين يعزي إمبراطور اليابان في وفاة الأمير ميكاسا

ولي العهد وولي ولي العهد قدما التعازي برقيًا لـ أكيهيتو

خادم الحرمين الشريفين يعزي إمبراطور اليابان في وفاة الأمير ميكاسا
TT

خادم الحرمين الشريفين يعزي إمبراطور اليابان في وفاة الأمير ميكاسا

خادم الحرمين الشريفين يعزي إمبراطور اليابان في وفاة الأمير ميكاسا

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ببرقية عزاء ومواساة للإمبراطور أكيهيتو إمبراطور اليابان في وفاة الأمير ميكاسا.
وقال الملك سلمان في برقيته للإمبراطور أكيهيتو: «علمنا بنبأ وفاة الأمير ميكاسا، ونبعث باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية وباسمنا لجلالتكم ولأسرة الفقيد ولحكومة وشعب اليابان الصديق أحر التعازي، وأصدق المواساة، متمنين لكم موفور الصحة والسعادة، وألا تروا أي سوء».
كما أبرق الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي برقية عزاء ومواساة مماثلة للإمبراطور أكيهيتو في وفاة الأمير ميكاسا، ضمنها تعازيه ومواساته للإمبراطور أكيهيتو ولحكومة وشعب اليابان ولأسرة الفقيد.
وقال ولي العهد السعودي: «تلقيت نبأ وفاة الأمير ميكاسا، وأتقدم لجلالتكم ولحكومة وشعب اليابان الصديق ولأسرة الفقيد بأحر التعازي وأصدق المواساة، متمنيًا لكم الصحة والسعادة».
في حين بعث الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي ببرقية عزاء ومواساة للإمبراطور أكيهيتو، وقال ولي ولي العهد السعودي: «علمت بنبأ وفاة الأمير ميكاسا، وأبعث لجلالتكم ولحكومة وشعب اليابان الصديق ولأسرة الفقيد أحر التعازي وأصدق المواساة، راجيًا لكم الصحة والسعادة».



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.