البرلمان الأوروبي يمنح امرأتين إزيديتين جائزة لحقوق الإنسان وحرية التعبير

تعرضتا للاعتداء والاضطهاد من قبل تنظيم «داعش» المتطرف

البرلمان الأوروبي يمنح امرأتين إزيديتين جائزة لحقوق الإنسان وحرية التعبير
TT

البرلمان الأوروبي يمنح امرأتين إزيديتين جائزة لحقوق الإنسان وحرية التعبير

البرلمان الأوروبي يمنح امرأتين إزيديتين جائزة لحقوق الإنسان وحرية التعبير

قالت المجموعة الليبرالية في البرلمان الاوروبي، ان البرلمان منح جائزة "أندريه سخاروف" لحقوق الانسان وحرية التعبير الى امرأتين من الطائفة الازيدية في العراق تعرضتا للاعتداء والاضطهاد من جانب تنظيم "داعش" الارهابي.
وكانت نادية مراد ولمياء حجي بشار من بين آلاف السيدات والفتيات اللاتي خطفن واحتجزن في اطار ما سمي العبودية الجنسية على يد مقاتلي التنظيم المتطرف الذين حاصروا الازيديين في قريتهم بشمال العراق في صيف 2014.
وتدعو مراد الى اعتبار المذبحة ضد كثير من الازيديين ابادة جماعية.
وكان من المقرر اعلان الجائزة السنوية في البرلمان الساعة 10:00 بتوقيت غرينتش، لكن مجموعة المشرعين الليبراليين أرسلوا النتيجة عبر البريد الالكتروني قبل الاعلان الرسمي لها.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».