خادم الحرمين الشريفين يصل الرياض قادما من الدوحة

بعد تقديمه واجب العزاء في الشيخ خليفة بن حمد

خادم الحرمين الشريفين يصل الرياض قادما من الدوحة
TT

خادم الحرمين الشريفين يصل الرياض قادما من الدوحة

خادم الحرمين الشريفين يصل الرياض قادما من الدوحة

وصل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، مساء اليوم (الإثنين)، إلى الرياض قادما من قطر، بعد أن قدّم العزاء في وفاة الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني.
وكان في استقبال خادم الحرمين الشريفين بمطار قاعدة الملك سلمان الجوية، الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، والأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، والأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز مستشار وزير الداخلية.
كما كان في استقباله، أمين منطقة الرياض المهندس إبراهيم السلطان، ومدير شرطة منطقة الرياض اللواء سعود الهلال، وقائد قاعدة الملك سلمان الجوية اللواء خالد الروضان.
وكان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز قد غادر الدوحة في وقت سابق مساء اليوم.
ولدى مغادرته المطار كان في وداعه الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر، والشيخ جاسم بن حمد آل ثاني الممثل الشخصي للأمير، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى قطر عبدالله العيفان، وعدد من المسؤولين.
وقد وصل في معية خادم الحرمين الشريفين كل من الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير مقرن بن عبدالعزيز، والأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير طلال بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير فهد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد، والأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، والأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، والأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير تركي بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبدالعزيز.
كما وصل في معيته، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ورئيس المراسم الملكية خالد العباد، ونائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية فهد العسكر، ونائب رئيس الديوان الملكي عقلا العقلا، ورئيس الحرس الملكي الفريق أول حمد العوهلي، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين تميم السالم، ونائب رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين خالد السويلم.



تدريبات يابانية على التصدي للغواصات في بحر الصين الجنوبي

حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)
حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)
TT

تدريبات يابانية على التصدي للغواصات في بحر الصين الجنوبي

حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)
حاملة مروحيات ومدمرة وغواصة تابعة لقوات الدفاع الذاتي البحرية اليابانية تشارك في التدريبات (وسائل إعلام يابانية)

قالت وزارة الدفاع اليابانية إن قوة الدفاع الذاتي البحرية أجرت تدريبات للتصدي للغواصات في بحر الصين الجنوبي، في التاسع من أكتوبر (تشرين الأول)، ونشرت ثلاث سفن شملت حاملة مروحيات وغواصة.
وقالت الوزارة في بيان إن الهدف من التدريبات «تعزيز القدرات التكتيكية»، دون إعطاء تفاصيل أخرى بشأن الموقع الجغرافي للتدريبات.
وتطالب الصين بالسيادة على كل المياه الغنية بالطاقة في بحر الصين الجنوبي تقريباً، وأقامت مواقع عسكرية على جزر صناعية في المنطقة. وتطالب بروناي وماليزيا والفلبين وتايوان وفيتنام أيضا بالسيادة على أجزاء من البحر.
واتهمت الولايات المتحدة الصين بإضفاء الطابع العسكري على بحر الصين الجنوبي، ومحاولة تخويف الدول الآسيوية المجاورة التي قد ترغب في استغلال احتياطيات النفط والغاز الهائلة في المنطقة.
وقالت صحيفة «غلوبال تايمز» الصينية المدعومة من الدولة، في إشارة إلى أحدث تدريبات يابانية، اليوم السبت، إن تكرار الأنشطة العسكرية في بحر الصين الجنوبي لا يؤدي إلى أمن واستقرار المنطقة وتعارضه الصين بشدة.
وقالت الصحيفة، التي تصدرها صحيفة «الشعب» اليومية الناطقة بلسان الحزب الشيوعي الحاكم في الصين، إن جيش التحرير الشعبي الصيني يحافظ على مستوى عالٍ من التأهب دفاعاً عن السيادة الوطنية للصين والأمن ومصالح التنمية.
وقال متحدث عسكري صيني، أمس (الجمعة)، إن المدمرة الأميركية «جون مكين» دخلت المياه الواقعة حول جزر باراسيل المتنازع عليها في بحر الصين الجنوبي دون إذن من الصين. وحثت الولايات المتحدة على وقف «مثل هذه الأعمال الاستفزازية».