يان فيرتونغن: توتنهام باحتياطييه الفريق الأقوى في الدوري الإنجليزي

مدافع توتنهام يؤكد أن وفرة البدلاء الأكفاء جعلت الفريق يتحمل غياب أي لاعب مهما كانت أهميته

بوكيتينو مدرب توتنهام القدير (أ.ف.ب) -  فرص كثيرة ضاعت من توتنهام أمام باير ليفركوزن كانت كفيلة بمنحه النقاط الثلاث (رويترز) - مدافع توتنهام البلجيكي فيرتونغن («الشرق الأوسط»)
بوكيتينو مدرب توتنهام القدير (أ.ف.ب) - فرص كثيرة ضاعت من توتنهام أمام باير ليفركوزن كانت كفيلة بمنحه النقاط الثلاث (رويترز) - مدافع توتنهام البلجيكي فيرتونغن («الشرق الأوسط»)
TT

يان فيرتونغن: توتنهام باحتياطييه الفريق الأقوى في الدوري الإنجليزي

بوكيتينو مدرب توتنهام القدير (أ.ف.ب) -  فرص كثيرة ضاعت من توتنهام أمام باير ليفركوزن كانت كفيلة بمنحه النقاط الثلاث (رويترز) - مدافع توتنهام البلجيكي فيرتونغن («الشرق الأوسط»)
بوكيتينو مدرب توتنهام القدير (أ.ف.ب) - فرص كثيرة ضاعت من توتنهام أمام باير ليفركوزن كانت كفيلة بمنحه النقاط الثلاث (رويترز) - مدافع توتنهام البلجيكي فيرتونغن («الشرق الأوسط»)

أعرب المدافع البلجيكي يان فيرتونغن عن اعتقاده أن الفريق الحالي الممثل لنادي توتنهام هوتسبير يعد الأقوى على الإطلاق على مستوى الدوري الإنجليزي الممتاز، وأن بإمكانه التكيف مع غياب أي من لاعبيه النجوم. كان البلجيكي الآخر توبي ألدرفايريلد، الشريك الدائم ليان فيرتونغن بمركز قلب الدفاع، قد غاب عن لقاء الثلاثاء على استاد الفريق الألماني باير ليفركوزن ضمن منافسات دوري أبطال أوروبا بسبب إصابة في الركبة، في الوقت الذي كان اللاعب الذي يمثل الاختيار الأول بمركز الظهير الأيمن، كايل ووكر، يحصل على قسط من الراحة. ورغم أن ألدرفايريلد كان من الأسماء الكبرى الغائبة، تمكن توتنهام هوتسبير من اقتناص نقطة ثمينة من المباراة بعد أن انتهت بالتعادل السلبي، الأمر الذي يعود الفضل الأكبر وراءه إلى تصدي حارس مرمى توتنهام هوغو لوريس لسلسلة من الكرات الخطرة.
وجاء نجاح حارس المرمى في التصدي لركلة بالغة الخطورة من الدولي المكسيكي ومهاجم مانشستر يونايتد وريال مدريد السابق خافيير هيرنانديز، كأبرز لحظة خلال المباراة، والتي دفعت مارويسيو بوكيتينو، مدرب توتنهام هوتسبير، لوصفه بأنه «واحد من أفضل حراس المرمى على مستوى العالم». كان الفريق الزائر محروما من إسهامات لوريس بداية الموسم، بعدما تعرض للإصابة في قطع العرقوب في إيفرتون خلال المباراة الافتتاحية للموسم الجديد. أما المهاجم هاري كين، فغاب عن صفوف الفريق منذ 18 سبتمبر (أيلول) بسبب إصابته في رباط الكاحل. في الوقت ذاته، اقتصرت مشاركة لاعب خط الوسط البلجيكي موسى ديمبيلي على مباراة واحدة منذ بدايتها هذا الموسم بسبب الإيقاف والإصابة.
ومع هذا، نجح توتنهام هوتسبير في التأقلم مع هذا الوضع، الأمر الذي يرجع جزئيًا إلى الإجراءات التي اتخذتها إدارة النادي لتعزيز صفوف الفريق خلال الصيف. والواضح أن لاعبي خط الوسط الكيني فيكتور موغابي والفرنسي موسى سيسوكو شكلا إضافة كبرى للخيارات المتاحة أمام بوكيتينو في وسط الملعب، في الوقت الذي وفر فيه المهاجم الهولندي فنسنت يانسن غطاءً لكين في الأمام. من جانبه، اقتصرت مشاركة جورج كيفين نكودو حتى الآن على عدد من المباريات التي شارك بها كلاعب بديل. ومع هذا، ما تزال هناك ثقة كبيرة في صفوف النادي بأن الجناح الفرنسي سيثبت يومًا ما أنه قادر على تغيير مسار المباريات.
وتأتي النقطة التي حصدها توتنهام هوتسبير أمام باير ليفركوزن لتضعه في المركز الثاني داخل المجموعة الخامسة، متقدمًا بذلك على النادي الألماني، الذي من المقرر أن يواجهه على استاد ويمبلي في غضون أسبوعين، بينما يحتل المركز الثالث في جدول ترتيب أندية الدوري الإنجليزي الممتاز، مع تميزه بكونه الفريق الوحيد الذي لم يتعرض لأي هزيمة حتى الآن.
من جانبه، قال فيرتونغن: «لقد نجحنا من جديد (دون ألدرفايريلد). لقد بدأ الأمر مع هاري، وكرر الناس القول ذاته عن هوغو (يقصد أن الفريق سيعاني في غيابهم). كما أن الحارس الهولندي ميتشل فورم جاء ليسد مكان هوغو، وتألق أمام ليفربول وكذلك تألق إيريك داير أمام باير ليفركوزن (في مركز قلب الدفاع). إن هذا الفريق يتمتع بالقوة، خاصة بعد موسم الانتقالات الأخير، عندما انضم إلى صفوفنا عدد من اللاعبين الكبار». وأضاف: «يمكننا تقريبًا النجاح دون الجميع، لكن بالتأكيد ليس ثمانية أو تسعة لاعبين. إن الفريق يتميز بقوة كبيرة وأثبتنا ذلك بالفعل أمام ليفركوزن دون توبي وكايل. أعتقد أننا نملك فريقًا لا يقل قوة عن أي فريق آخر بالدوري الممتاز. من الواضح أن بعض الفريق الأخرى تملك مواهب استثنائية، لكننا نملك مثل هذه المواهب أيضًا. ويعد هذا مؤشرًا على أن باستطاعتنا تحمل غياب أي لاعب تقريبًا. إن هذا يكشف مدى قوة الفريق». وأردف أنه: «في السابق، ربما كنا لنخسر هذه المباراة أمام ليفركوزن، لكن الآن أصبح باستطاعتنا تحقيق التعادل. أحيانًا، يتعين عليك الرضا بالتعادل. إن تلك مباريات كان من الممكن أن نخسرها منذ عامين، لكن الآن أصبح بإمكاننا تحقيق التعادل الذي يضمن لنا التأهل للدور التالي. لقد أظهرنا نضجا حقيقيا أمام ليفركوزن».
الواضح أن الموسم الحالي شكل اختبارًا صعبًا بالنسبة لداير. كان لاعب خط الوسط المدافع قد غاب عن مباراتين بسبب تعرضه لإصابة في وتر العرقوب، في الوقت الذي يبدو أن مستوى فيكتور موغابي المتألق وتحول المدرب بوكيتينو مؤخرًا إلى خطة 4 - 1 - 4 - 1 قد حرما داير من مكانه في التشكيل الأساسي بخط الوسط. وقد تقهقر إلى مركز قلب الدفاع أمام ليفركوزن - أحد المراكز القديمة التي كان يشارك بها من قبل - ورأى فيرتونغن أن شراكتهما إيجابية. وقال فيرتونغن: «منذ انضمام توبي إلى النادي، ربما تكون تلك ثاني مباراة لم ألعب فيها بجانبه كقلب دفاع. إننا نقيم فيما بيننا شراكة جيدة. لقد لعبت إلى جواره على امتداد ما قد يصل إلى ثماني سنوات الآن، على مستوى المنتخب البلجيكي وكذلك على مستوى النادي، بما في ذلك مع أياكس. ولكي أكون أمينًا، لقد نجح هذا الأمر بدرجة كبيرة مع إيريك داير أيضًا».
وأضاف: «لقد تحدثنا قبل المباراة. وجلسنا معًا بعيدًا عن المجموعة وناقشنا عددًا من الأمور بخصوص مهاجمي الخصم - أنهم يلعبون بخطة 4 - 4 - 2. وكيف يمكننا تغطية بعضنا البعض - وأعتقد أن الأمر أتى بنتائج جيدة للغاية. إنه معتاد على اللعب بمركز قلب دفاع. بعد ذلك، تحول إلى لاعب خط وسط، لكنه يعرف جيدًا كيفية اللعب في الخلف».
من ناحية أخرى، فإنه من بين القضايا المثارة داخل أروقة النادي - والتي ترتبط بمشاركة داير في مركز قلب دفاع - مسألة وضع كيفين فيمر، اللاعب الدولي النمساوي، الذي انضم إلى توتنهام هوتسبير قادمًا من نادي كولن. كان فيمر قد انضم إلى مركزي قلب الدفاع بجانب ألدرفايريلد الموسم الماضي. إلا أنه يجد نفسه الآن خلف ليس ألدرفايريلد وفيرتونغن في قلب الدفاع فحسب، وإنما أيضًا داير وكاميرون كارتر فيكرز، الذي وقع الاختيار عليه من على مقعد البدلاء في ليفركوزن قبله. على مدار هذا الموسم، شارك في مباراة واحدة - في إطار بطولة كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة والتي انتهت بالفوز أمام غيلينغهام.
من جانبه، شرح بوكيتينو أن تفضيله لكارتر فيكرز نابع من الحاجة لتحقيق توازن داخل الفريق. وقال إن الحاجة إلى فيمر على مقعد البدلاء لم تكن ملحة للغاية لأن الفريق لم يكن بحاجة إلى غطاء دفاعي قادر على اللعب بالقدم اليسرى، وإنما ما رغبه المدرب لاعب يتولى التغطية الدفاعية وقادر على اللعب بالقدم اليمنى، وعليه وقع اختياره على كارتر فيكرز. وقد لمح اللاعب البالغ 23 عامًا إلى أنه ربما يعيد النظر في خططه بخصوص المستقبل في يناير (كانون الثاني) إذا لم يتحسن وضعه الراهن، وثارت أقاويل بالفعل حول رغبته في العودة إلى كولن.
من جانبه، بدا على بوكيتينو الغضب السريع لدى سؤاله عما إذا كان فيمر ما يزال يشكل جزءًا من خططه، وأجاب: «لم لا؟ متى أخبرتكم أنه ليس جزءًا من خططي؟ إنني أمين للغاية في حديثي إليكم. وعندما يكون هناك لاعب ما خارج خططي، أسارع لإخباركم بذلك، لكن قبل ذلك أخطر اللاعب نفسه. ما يزال فيمر جزءًا من خططي. وعندما أخصص له مكانًا على مقعد البدلاء، فإن هذا يعني ضرورة استبعاد لاعب آخر. أخبروني إذن أي اللاعبين تودون مني استبعاده بدلاً عنه؟»، واستطرد موضحًا بقوله: «إنني بحاجة دومًا إلى تحقيق توازن على مقعد البدلاء. إن باستطاعة بن دافيس اللعب كقلب دفاع أو كظهير. وأنا بحاجة للاعب آخر يلعب بالقدم اليمنى، وليس اليسرى. وعندما يحدث شيء لداير أو كيران تريبير، أصبح بحاجة للاعب يستخدم قدمه اليمنى. إننا نتمتع بمستوى تنافسي للغاية. وقد أظهر كاميرون خلال كل جلسة تدريب أنه بنفس القدر من الكفاءة مثل اللاعبين الآخرين. إن كيفين في خططي. إذا لم يكن كذلك، كنت سأخبره أولاً، ثم أخبركم. لقد كنت دومًا صادقًا. وأعتقد أنكم تعرفونني جيدًا».



لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».


قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
TT

قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
  • شهد حفل سحب قرعة كأس العالم لكرة القدم، الجمعة، رقماً قياسياً بحضور 64 دولة، أي أكثر من 30 في المائة من أعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
  • قام «فيفا» بزيادة عدد المنتخبات المشارِكة في البطولة من 32 إلى 48 منتخباً، وحَجَزَ 42 منتخباً مقاعدهم قبل مراسم القرعة.
  • المنتخبات الـ22 الأخرى التي كانت في حفل سحب القرعة سوف تخوض مباريات الملحقَين الأوروبي والعالمي، في مارس (آذار) المقبل، لتحديد المنتخبات الـ6 التي ستتأهل للمونديال.
  • تُقام 104 مباريات بدلاً من 64 في بطولة كأس العالم التي ستقام بين يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) المقبلين، في 16 ملعباً بأميركا الشمالية (في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا).
  • حضر الرئيس الأميركي دونالد ترمب القرعة التي احتضنها «مركز كيندي» في العاصمة الأميركية واشنطن.