غداء حول العالم ضمن وجبة «البرانش» في «هيلتون أبوظبي الكورنيش»

جولة في ثلاثة من مطاعمه العالمية

وجبة «برانش»
وجبة «برانش»
TT

غداء حول العالم ضمن وجبة «البرانش» في «هيلتون أبوظبي الكورنيش»

وجبة «برانش»
وجبة «برانش»

يقدم فندق هيلتون أبوظبي الكورنيش الذي يقع في قلب العاصمة أبوظبي، مجموعة مميزة من النشاطات الترفيهية للعائلات، ليضفي على الجو الرائع لشهر أكتوبر (تشرين الأول) في أبوظبي مزيدًا من المتعة.
ويقدم الفندق لضيوفه وجبة «برانش» جديدة ومميزة حول العالم في ثلاثة من مطاعمه الحائزة على عدة جوائز. ويتيح لهم فرصة الاستمتاع والاختيار بين أشهى المأكولات من ثلاثة مطابخ عالمية مختلفة في الوقت نفسه، والقيام برحلة للاستمتاع بوجبة «البرانش» في الداخل أو في الهواء الطلق، ومشاهدة الحدائق المطلة على الخليج العربي. وبالإضافة إلى المناظر الجميلة، سيستمتع الأطفال بمنطقة لعب خاصة بهم تقدّم لهم نشاطات مختلفة.
ويقدّم الفندق وجبة «البرانش» كل يوم جمعة بين 12:30 و4:00 بعد الظهر للشخص، وسيتمكن الأطفال حتى السنوات الخمس من التمتع بالطعام مجانًا، في حين سيحصل الأطفال بين الـ6 أعوام والـ12 على خصم قدره 50 في المائة على سعر بطاقة الدخول.
ويوفر مطعم «إسكيب» في شاطئ نادي هيلتونيا الخاص خلال شهر أكتوبر المكان الأمثل للهروب من متاعب الحياة. بإطلالة رائعة على المياه الهادئة لشاطئ الكورنيش، الذي يقدم عرضًا خاصًا خلال عطلة نهاية الأسبوع، يتضمن وجبات شواء من أفضل المطابخ العربية والعالمية التي يعرف المطعم بها، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من المأكولات والمشروبات والشيشة.
ويدعو المطعم ضيوفه إلى الهروب والاسترخاء مساء كل يوم من الساعة الـ7 مساء حتى الـ11 ليلاً، مع موسيقى منسق الأغاني المعروف جيمس مورين، وتجربة قائمة من الأطباق المشوية والسلطات العالمية المختارة.



فعاليات «موسم الرياض» بقيادة ولفغانغ باك تقدم تجارب أكل استثنائية

الشيف الأميركي براين بيكير (الشرق الأوسط)
الشيف الأميركي براين بيكير (الشرق الأوسط)
TT

فعاليات «موسم الرياض» بقيادة ولفغانغ باك تقدم تجارب أكل استثنائية

الشيف الأميركي براين بيكير (الشرق الأوسط)
الشيف الأميركي براين بيكير (الشرق الأوسط)

تقدم فعاليات «موسم الرياض» التي يقودها الشيف العالمي ولفغانغ باك، لمحبي الطعام تجارب استثنائية وفريدة لتذوق الطعام في أهم المطاعم، حيث قدم مطعم «سباغو» و«كت» بالتعاون مع «روح السعودية» أطباقاً مبتكرة للشيف باك والطهاة التنفيذيين معه.

وقدم مطعم «سباغو الرياض» تجربة غير مسبوقة لتذوق أشهى أنواع «الستيك» تحت إشراف الشيف براين بيكير (Brian Becker)، الشيف التنفيذي الإقليمي لمجموعة الشيف ولفغانغ باك الحاصلة على نجوم «ميشلان»، في حين قدم مطعم «كت» تشكيلة متنوعة من الأطباق الشهية، حيث تتلاقى نكهات «كت» مع لمسة محلية أصيلة.

وفي لقاء مع «الشرق الأوسط»، قال الشيف دانيال أيرفاين (Daniel Irvine) الشيف التنفيذي في «سباغو»: «نقوم هنا في السعودية بتقديم تجربة طعام حصرية لضيوف المطعم المميزين، ضمن العمل على إعادة تعريف مشهد المطاعم الراقي في (ڤيا الرياض)، في ظل فعاليات (موسم الرياض) و(روح السعودية)، وأتوقع أن تصبح الرياض عاصمة الأكلات العصرية».

وتوقع الشيف دانيال أن تشهد السعودية عامة والرياض خاصة، نقلة نوعية في عالم الضيافة الفاخرة وأسلوب الحياة، في ظل المقومات التي تتمتع بها من حيث قدرتها على جذب الذوّاقة، بما يساهم في تطوير مشهد الطعام.

وقال الشيف الأميركي براين بيكير لـ«الشرق الأوسط» إن الرياض تسعى بقوة لتعزيز ثقافة طعام محلية وعالمية، بشكل متناغم. وأضاف: «نقدم من خلال استضافة (سباغو) لمطعم (كت)، تجربة مميزة للضيوف بأجواء راقية، مع تقديم الطعام بأسلوب فني وخدمة سريعة ودقيقة ونسيج مريح من الموسيقى الراقية، تصنع شكلاً من الإبداع الترفيهي».

وأضاف الشيف براين: «نعمل على تقديم قائمة طعام تشمل مجموعة مختارة من أشهى أنواع اللحوم والمأكولات البحرية الفاخرة بلمسات محلية مميزة، ومن أبرز الأطباق (تارتار ستيك برايم) مع خبز ريفي مشوي، وقطعة لحم (آنغوس بورترهاوس) مشوية على الفحم».

وشدد الشيف براين على أن «ڤيا الرياض» مناسبة جميلة تحمّس العاملين في «سباغو» و«كت» للإبداع والابتكار في مجال المأكولات الراقية في الرياض، ضمن مكونات موسمية طازجة، مع إعداد قائمة متنوعة من الأطباق الشهية، مثل «تارتار التونة» (بلو فِن تونة تارتار) الحارة، و«شنيتزل» لحم العجل، و«بيتزا» السلمون المدخن.

ولفت إلى أن التصميم الداخلي للمطعم يجمع بين طراز كاليفورنيا وعناصر من الثقافة السعودية، مع لمسة من الفن المحلي، مؤكداً الاستمرار في تقديم تجربة طعام استثنائية مع إطلالات مفتوحة على المطبخ الرئيس.

وتوقع أن تصبح الرياض عاصمة الطعام، بشكل يعكس مقومات جاذبية المملكة، وقدرتها على الجمع بين الروح الريادية المحلية، وأفضل المهارات العالمية الثرية، والقدرة على قيادة التحول في سوق الرفاهية والضيافة على مستوى المنطقة.