كريستيانو رونالدو يدشن فندقًا جديدًا في لشبونة

كريستيانو رونالدو يدشن فندقًا جديدًا في لشبونة
TT

كريستيانو رونالدو يدشن فندقًا جديدًا في لشبونة

كريستيانو رونالدو يدشن فندقًا جديدًا في لشبونة

دشن نجم ريال مدريد الإسباني والمنتخب البرتغالي كريستيانو رونالدو مساء أمس (الأحد) في لشبونة الفندق الثاني ضمن سلسلة «بيستانا سي آر 7» التي استثمر فيها أكثر من 37 مليون يورو.
ومن المقرر فتح فنادق ضمن هذه السلسلة العام المقبل في مدريد ونيويورك.
وقال رونالدو، الحائز جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب ثلاث مرات: «لطالما حلمت بفتح فنادق منذ صغري لأن الحياة لا تقتصر على كرة القدم مع أنها تبقى شغفي الأكبر».
وأضاف مازحًا: «لم يتبق لي الكثير من الوقت قبل نهاية مسيرتي.. نحو عقد من الزمن».
وأوضح: «مسيرتي كلاعب مرت بلشبونة (سبورتينغ لشبونة) حيث أمضيت سبع سنوات وكان ينبغي لهذا المشروع الفريد في حياتي أن يمر عبرها».
ويقع هذا الفندق، الذي يضم 82 غرفة، في قلب حي بايشا القديم، وقد فتح أبوابه أمام النزلاء في مطلع سبتمبر (أيلول).
ودشن رونالدو أول فندق في إطار هذه السلسلة في يوليو (تموز) في فونشال عاصمة أرخبيل ماديرا من حيث يتحدر نجم ريال مدريد وحيث مقر مجموعة الفنادق «بيستانا».
وسبق للنجم، البالغ 31 عامًا والذي توج بطلا لأوروبا مع منتخب بلاده هذا الصيف، أن خاض عالم الأعمال باستثماره في أوساط الموضة مع ماركة خاصة به للأحذية والملابس الداخلية والقمصان.
وتسجل السياحة في البرتغال مستويات قياسية منذ سنوات عدة. وقد أتى إلى لشبونة 3.6 ملايين زائر العام الماضي أي بارتفاع نسبته 7.5 في المائة.



شاهد... صاعقة تقتل لاعباً وتصيب آخرين في ملعب كرة قدم

صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
TT

شاهد... صاعقة تقتل لاعباً وتصيب آخرين في ملعب كرة قدم

صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة

تسببت صاعقة برق خلال مباراة كرة قدم محلية في وسط بيرو بمقتل لاعب وإصابة 4 آخرين يوم الأحد، بحسب شبكة «سي إن إن».

وأظهرت لقطات من المباراة اللاعبين وهم يغادرون الملعب في ملعب كوتو كوتو ببلدة تشيلكا، على بعد نحو 70 كيلومتراً جنوب شرقي ليما، بعد توقف المباراة بسبب عاصفة.

وفي مقطع فيديو، شوهد كثير من اللاعبين وهم يسقطون على وجوههم على الأرض في اللحظة نفسها عندما ضربت الصاعقة الملعب.

وحسبما ظهر على محطة التلفزيون المحلية «أوندا ديبورتيفا هوانكافيليك»، لوحظت شرارة قصيرة وسحابة صغيرة من الدخان بالقرب من أحد اللاعبين. بعد ثوانٍ، بدا أن بعض اللاعبين يكافحون من أجل العودة إلى الوقوف.

وقالت السلطات ووسائل الإعلام الحكومية إن المتوفى هو المدافع هوجو دي لا كروز (39 عاماً).

وقالت البلدية المحلية في بيان: «نقدم تعازينا الصادقة لعائلة الشاب هوجو دي لا كروز، الذي فقد حياته للأسف بعد أن ضربته صاعقة أثناء نقله إلى المستشفى، نعرب أيضاً عن دعمنا وتمنياتنا بالشفاء العاجل للاعبين الأربعة الآخرين المصابين في هذا الحادث المأساوي».

وحتى مساء الاثنين، خرج لاعبان من المستشفى، بينما لا يزال اثنان تحت المراقبة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الحكومية «أندينا». وأضافت أن حارس المرمى الذي أصيب في الحادث كان في حالة حرجة، لكنه أظهر تحسناً.

ويمكن أن تسبب ضربات البرق إصابات خطيرة للإنسان، وفي حالات نادرة، يمكن أن تكون قاتلة. وفرصة التعرض لها أقل من واحد في المليون، وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة (CDC).

ووفقاً لـ«سي دي سي»، ينجو ما يقرب من 90 في المائة من جميع ضحايا ضربات البرق، ولكن الآثار يمكن أن تكون خطيرة وطويلة الأمد. «لقد عانى الناجون من إصابات وحروق وأعراض خطيرة بما في ذلك النوبات وفقدان الذاكرة».