10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الثلاثاء 27/ 9/ 2016

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الثلاثاء 27/ 9/ 2016
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الثلاثاء 27/ 9/ 2016

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الثلاثاء 27/ 9/ 2016

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات aawsat.com.
* تعاني الأحياء الشرقية الواقعة تحت سيطرة المعارضة في حلب من نقص فادح في المواد الأساسية في ظل حملة قصف جوي روسي سوري كثيف.. ولا أفق لتسوية سياسية أو تطبيق هدنة جديدة، فيما مجلس الأمن يعقد اجتماعًا للبحث في الوضع الإنساني المتدهور في سوريا.. خصوصًا وضع المستشفيات.
* بدء أعمال المنتدى الدولي الـ15 للطاقة الذي تستمر أعماله حتى 28 سبتمبر (أيلول) ويشهد اجتماعًا غير رسمي على هامشه لمنظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك).
* غداة مناظرة رئاسية أولى حامية.. يستأنف المرشحان الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطية هيلاري كلينتون الحملة الانتخابية للاقتراع المقرر في الثامن من نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.. كلينتون تعقد لقاء في رالي (كارولاينا الشمالية) وترامب يلقي كلمة في ملبورن بولاية فلوريدا.
* المحكمة الجنائية الدولية تصدر الثلاثاء حكمًا تاريخيًا على جهادي مالي اعترف بتدمير أضرحة محمية في تمبكتو في قرار ينتظره سكان المدينة الأثرية بفارغ الصبر وتأمل منظمات غير حكومية بان يكون «ردعيا».
* صدور الحكم في قضية أربعة شبان دنماركيين متهمين بالتواطؤ في أعمال إرهابية بينها الهجوم على كنيس في كوبنهاغن في 14 فبراير (شباط) 2015 قتل فيه حارس يهودي.
* اجتماع غير رسمي لوزراء دفاع الاتحاد الأوروبي مخصص لقضايا الدفاع الأمن والتعاون بين الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي بعد تصويت البريطانيين لصالح الخروج من الاتحاد.
* متابعة الوضع غداة توقيع اتفاق تاريخي في كولومبيا يضع حدًا لأكثر من نصف قرن من النزاع المسلح بين الحكومة ومتمردي فارك.
* المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل تستقبل رئيس الوزراء الماليزي نجيب رزاق.
* تنصيب الرئيس الغابوني علي بونغو أوديمبا لولاية ثانية من سبع سنوات بعد مصادقة المحكمة الدستورية على إعادة انتخابه.
* بداية أعمال الجمعية العامة لمنظمة الطيران المدني الدولية.



تأكيد عربي على دعم «عملية انتقالية جامعة» في سوريا

المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخارجية الأردنية على إكس)
المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخارجية الأردنية على إكس)
TT

تأكيد عربي على دعم «عملية انتقالية جامعة» في سوريا

المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخارجية الأردنية على إكس)
المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخارجية الأردنية على إكس)

أصدرت الدول العربية المجتمعة في مدينة في الأردن، اليوم السبت، بيانها الختامي الذي أكدت فيه دعمها لعملية انتقالية سلمية سياسية سورية - سورية جامعة، تتمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية السورية.

وقال البيان بعد اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا التي تضم: الأردن، والسعودية، والعراق، ولبنان، ومصر، وأمين عام جامعة الدول العربية، وبحضور وزراء خارجية الإمارات، ومملكة البحرين، الرئيس الحالي للقمة العربية، ودولة قطر، وذلك ضمن اجتماعات العقبة حول سوريا: «أكد المجتمعون الوقوف إلى جانب الشعب السوري الشقيق، وتقديم كل العون والإسناد له في هذه المرحلة الدقيقة، واحترام إرادته وخياراته».

وأضاف: «ندعم عملية انتقالية سلمية سياسية سورية - سورية جامعة، تتمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية السورية، وبمن فيها المرأة والشباب والمجتمع المدني بعدالة، وترعاها الأمم المتحدة والجامعة العربية، ووفق مبادئ قرار مجلس الأمن رقم 2254 وأهدافه وآلياته».

كما دعا البيان إلى «تشكيل هيئة حكم انتقالية جامعة بتوافق سوري، والبدء بتنفيذ الخطوات التي حددها القرار للانتقال من المرحلة الانتقالية إلى نظام سياسي جديد، يلبي طموحات الشعب السوري بكل مكوناته، عبر انتخابات حرة ونزيهة، تشرف عليها الأمم المتحدة، استناداً إلى دستور جديد يُقره السوريون، وضمن تواقيت محددة وفق الآليات التي اعتمدها القرار».

وأكد البيان على «دعم دور المبعوث الأممي إلى سوريا، والطلب من الأمين العام للأمم المتحدة تزويده بكل الإمكانات اللازمة، وبدء العمل على إنشاء بعثة أممية لمساعدة سوريا؛ لدعم العملية الانتقالية في سوريا ورعايتها، ومساعدة الشعب السوري الشقيق في إنجاز عملية سياسية يقودها السوريون وفق القرار 2254».

وشدد على أن «هذه المرحلة الدقيقة تستوجب حواراً وطنياً شاملاً، وتكاتف الشعب السوري بكل مكوناته وأطيافه وقواه السياسية والاجتماعية؛ لبناء سوريا الحرة الآمنة المستقرة الموحدة التي يستحقها الشعب السوري بعد سنوات طويلة من المعاناة والتضحيات».

إلى ذلك طالب البيان بـ«ضرورة الوقف الفوري لجميع العمليات العسكرية»، وأكد «ضرورة احترام حقوق الشعب السوري بكل مكوناته، ومن دون أي تمييز على أساس العرق أو المذهب أو الدين، وضمان العدالة والمساواة لجميع المواطنين».

ودعا إلى «ضرورة الحفاظ على مؤسسات الدولة السورية، وتعزيز قدرتها على القيام بأدوارها في خدمة الشعب السوري، وحماية سوريا من الانزلاق نحو الفوضى، والعمل الفوري على تمكين جهاز شرطي لحماية المواطنين وممتلكاتهم ومقدرات الدولة السورية».

وحث على «الالتزام بتعزيز جهود مكافحة الإرهاب والتعاون في محاربته، في ضوء أنه يشكل خطراً على سوريا وعلى أمن المنطقة والعالم، ويشكل دحره أولوية جامعة».

أيضاً، أكد البيان «التضامن المطلق مع الجمهورية العربية السورية الشقيقة في حماية وحدتها وسلامتها الإقليمية وسيادتها وأمنها واستقرارها وسلامة مواطنيها. وتوفير الدعم الإنساني الذي يحتاج إليه الشعب السوري، بما في ذلك من خلال التعاون مع منظمات الأمم المتحدة المعنية».

وتطرق إلى العمل على «تهيئة الظروف الأمنية والحياتية والسياسية للعودة الطوعية للاجئين السوريين إلى وطنهم، وتقديم كل العون اللازم لذلك، وبالتعاون مع منظمات الأمم المتحدة المعنية».

كذلك، أدان البيان توغل إسرائيل داخل المنطقة العازلة مع سوريا وسلسلة المواقع المجاورة لها في جبل الشيخ ومحافظتي القنيطرة وريف دمشق، ورفضه احتلالاً غاشماً وخرقاً للقانون الدولي ولاتفاق فك الاشتباك المبرم بين سوريا وإسرائيل في عام 1974، مطالباً بانسحاب القوات الإسرائيلية.

كما أدان الغارات الإسرائيلية على المناطق والمنشآت الأخرى في سوريا، وأكد أن هضبة الجولان أرض سورية عربية محتلة يجب إنهاء احتلالها، مطالباً مجلس الأمن باتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف هذه الاختراقات.

وأوضح أن التعامل مع الواقع الجديد في سوريا سيرتكز على مدى انسجامه مع المبادئ والمرتكزات أعلاه، وبما يضمن تحقيق الهدف المشترك في تلبية حقوق الشعب السوري وتطلعاته.