خادم الحرمين الشريفين يرعى فعاليات مهرجان الجنادرية مطلع فبراير المقبل

خادم الحرمين الشريفين يرعى فعاليات مهرجان الجنادرية مطلع فبراير المقبل
TT

خادم الحرمين الشريفين يرعى فعاليات مهرجان الجنادرية مطلع فبراير المقبل

خادم الحرمين الشريفين يرعى فعاليات مهرجان الجنادرية مطلع فبراير المقبل

يرعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، انطلاق المهرجان الوطني الحادي والثلاثين للتراث والثقافة، الذي تبدأ فعالياته في الأول من فبراير (شباط) من العام المقبل، بمشاركة إمارات المناطق ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والجهات الحكومية والأهلية، فيما تشارك جمهورية مصر العربية «ضيف شرف المهرجان».
وأوضحت وزارة الحرس الوطني، التي ثمنت رعاية خادم الحرمين الشريفين للمهرجان، أنها تستعد مبكرًا لهذه الفعالية، وبتوجيه من الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني رئيس اللجنة العليا للمهرجان للتحضير والإعداد لهذه المناسبة بتشكيل اللجان المعنية بعقد ورش العمل.
ويحرص المهرجان في كل دورة على تقديم الموروث والفلكلور الشعبي والثقافي جنبًا إلى جنب للجمهور الكريم المهتم بالتراث والثقافة، وستعقد في الجانب الثقافي المحاضرات والندوات التي تم إدراجها ضمن البرنامج الثقافي لهذه الدورة التي ستستقطب الكثير من المثقفين والمهتمين من داخل السعودية وخارجها.



وصول طائرة الإغاثة السعودية السادسة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
TT

وصول طائرة الإغاثة السعودية السادسة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)

​وصلت الطائرة الإغاثية السعودية السادسة التي يسيّرها «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية»، إلى مطار دمشق، وتحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية؛ للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً.

كما عبرت، صباح (الأحد)، أولى طلائع الجسر البري الإغاثي السعودي، معبر جابر الأردني للعبور منه نحو سوريا؛ حيث وصلت 60 شاحنة محملة بأكثر من 541 طناً من المساعدات الغذائية والطبية والإيوائية، وهي أولى طلائع الجسر البري السعودي لإغاثة الشعب السوري.

المساعدات السعودية للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً (واس)

وقال الدكتور سامر الجطيلي، المتحدث باسم المركز، إن الجسر البري سيدعم الجهود في سبيل إيصال المساعدات لجميع الأراضي السورية؛ إذ يشمل كميات كبيرة وضخمة من المواد الغذائية والصحية والإيوائية، وتنقل بعد وصولها إلى دمشق إلى جميع المناطق الأخرى المحتاجة.

60 شاحنة محملة بأكثر من 541 طناً من المساعدات الغذائية والطبية والإيوائية عبرت معبر جابر الحودي إلى سوريا (مركز الملك سلمان)

وأضاف الجطيلي أن جسر المساعدات البري إلى دمشق يتضمن معدات طبية ثقيلة لا يمكن نقلها عن طريق الجو؛ مثل: أجهزة الرنين المغناطيسي، والأشعة السينية والمقطعية.

ويأتي ذلك امتداداً لدعم المملكة المتواصل للدول الشقيقة والصديقة، خلال مختلف الأزمات والمحن التي تمر بها.