الآلاف يحتشدون لتحية الأمير ويليام وزوجته وطفليهما في كندا

الآلاف يحتشدون لتحية الأمير ويليام وزوجته وطفليهما في كندا
TT

الآلاف يحتشدون لتحية الأمير ويليام وزوجته وطفليهما في كندا

الآلاف يحتشدون لتحية الأمير ويليام وزوجته وطفليهما في كندا

احتشد الآلاف من المواطنين أمس (السبت) لتقديم التحية للأمير ويليام، حفيد الملكة إليزابيث وزوجته كيت وطفليهما، لدى وصولهما إلى كندا في زيارة تستغرق أسبوعًا.
ووصلت الأسرة إلى فيكتوريا، عاصمة كولومبيا البريطانية على الساحل الغربي لكندا، حيث كان في استقبالها في المطار رئيس الوزراء جاستن ترودو.
وقد ترك الزوجان طفليهما تشارلوت (16 شهرًا) وجورج (3 أعوام) مع مربيتهما، وتوجها إلى الجمعية التشريعية لكولومبيا البريطانية، حيث ألقى ويليام خطابًا.
واستقبل الزوجان الملكيان قادة السكان الأصليين من حكومة كولومبيا البريطانية، وقد تم إطلاق 21 طلقة تحية للزوجين الملكيين، اللذين وضعا إكليلاً من الزهور على القبر الأجوف وتحدثا مع المحاربين القدامى.
وكان الزوجان، البالغ عمر كل منهما 34 عامًا، قد زارا كندا عام 2011، بعد وقت قصير من زواجهما.
وأمام الزوجين برنامج من الارتباطات الرسمية حول البلاد، في حين سوف يبقى طفلاهما مع مربيتهما في فيكتوريا.
يذكر أن هذه أول زيارة خارجية رسمية للطفلة تشارلوت، وصولها إلى المطار يعد ثالث ظهور علني لها، لكن أخاها جورج البالغ من العمر ثلاثة أعوام رافق والديه قبل ذلك في زيارة إلى أستراليا ونيوزيلندا.



الاتحاد الأوروبي: رفع العقوبات عن سوريا الآن سابق لأوانه

الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)
الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)
TT

الاتحاد الأوروبي: رفع العقوبات عن سوريا الآن سابق لأوانه

الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)
الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)

قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن التكتل لن يرفع العقوبات المفروضة على سوريا إلا إذا ضمن حكّامها الجدد عدم اضطهاد الأقليات، وحماية حقوق المرأة تحت مظلة حكومة موحدة تنبذ التطرف الديني.

وأضافت كالاس أن اجتماع وزراء خارجية التكتل المقرر عقده في بروكسل الاثنين، والذي يتضمن سوريا على جدول أعماله، لن يتناول مسألة زيادة الدعم المالي المقدم لدمشق بخلاف ما قدمه الاتحاد الأوروبي بالفعل عبر وكالات الأمم المتحدة.

وقالت كالاس في مقابلة مع «رويترز»: «إحدى القضايا المطروحة، هي ما إذا كنا نستطيع في المستقبل النظر في تعديل نظام العقوبات، لكن هذا الأمر ليس ضمن جدول الأعمال في الوقت الراهن، وإنما قد يصبح محط نقاش في وقت لاحق عندما نرى خطوات إيجابية».

وبينما يفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات صارمة على سوريا، فإن «هيئة تحرير الشام»، الجماعة التي قادت الإطاحة بالرئيس بشار الأسد، تواجه أيضاً عقوبات منذ سنوات، مما يعقّد الأمور بالنسبة للمجتمع الدولي.