11 قتيلاً في انهيارات أرضية وفيضانات بإقليم جاوة الإندونيسي

11 قتيلاً في انهيارات أرضية وفيضانات بإقليم جاوة الإندونيسي
TT

11 قتيلاً في انهيارات أرضية وفيضانات بإقليم جاوة الإندونيسي

11 قتيلاً في انهيارات أرضية وفيضانات بإقليم جاوة الإندونيسي

لقي 11 شخصًا حتفهم، وفقد آخران، جراء انهيارات أرضية وفيضانات بإقليم جاوة الغربية في إندونيسيا، حسبما أفاد به مسؤولون، اليوم (الأربعاء).
ولقي تسعة أشخاص حتفهم في ساعة مبكرة من صباح اليوم بعدما جرفتهم مياه الفيضان من نهر زاد منسوب المياه به في منطقة جاروت.
وفي منطقة سوميدانج، تسببت الانهيارات الأرضية والأمطار الغزيرة، أمس (الثلاثاء)، في مقتل شخصين، بحسب ستوتوبو نوجروهو، المتحدث باسم الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث.
وفقد شخصان آخران ويعتقد أنهما دفنا تحت الطين، وفقًا لما ذكره نوجروهو.
يذكر أن الفيضانات والانهيارات الأرضية أمر شائع في إندونيسيا أثناء موسم الأمطار الذي يبدأ عادة في أكتوبر (تشرين الأول).



«أكسيوس»: الدنمارك أرسلت رسائل خاصة لفريق ترمب بشأن غرينلاند

رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن ورئيس وزراء غرينلاند موتي إيجيد خلال مؤتمر صحافي في كوبنهاغن (إ.ب.أ)
رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن ورئيس وزراء غرينلاند موتي إيجيد خلال مؤتمر صحافي في كوبنهاغن (إ.ب.أ)
TT

«أكسيوس»: الدنمارك أرسلت رسائل خاصة لفريق ترمب بشأن غرينلاند

رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن ورئيس وزراء غرينلاند موتي إيجيد خلال مؤتمر صحافي في كوبنهاغن (إ.ب.أ)
رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن ورئيس وزراء غرينلاند موتي إيجيد خلال مؤتمر صحافي في كوبنهاغن (إ.ب.أ)

نقل موقع «أكسيوس» الإخباري عن مصدرين قولهما إن الدنمارك بعثت برسائل خاصة إلى فريق الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، عبرت فيها عن استعدادها لمناقشة تعزيز الأمن في غرينلاند أو زيادة الوجود العسكري الأميركي هناك دون المطالبة بالجزيرة.

ووصف ترمب، الذي سيتولى منصبه في 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، سيطرة الولايات المتحدة على غرينلاند، وهي منطقة دنماركية تتمتع بحكم شبه ذاتي، بأنها «ضرورة مطلقة». ولم يستبعد ترمب اللجوء المحتمل للوسائل العسكرية أو الاقتصادية التي تتضمن فرض رسوم جمركية على الدنمارك.

وذكر «أكسيوس»، وفقاً لوكالة «رويترز»، أن الحكومة الدنماركية أرادت إقناع ترمب بأن مخاوفه الأمنية يمكن معالجتها دون بسط السيطرة على غرينلاند.

وقالت رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن، قبل أيام، إنها طلبت عقد اجتماع مع ترمب دون الإشارة إلى إمكانية عقد مثل هذا الاجتماع قبل تنصيبه.

كما قال رئيس وزراء غرينلاند موتي إيجيد، أمس الجمعة، إنه مستعد للتحدث مع ترمب لكنه طالب باحترام تطلعات الجزيرة للاستقلال.