ولي العهد يصل إلى أميركا ليرأس وفد السعودية في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة

ولي العهد يصل إلى أميركا ليرأس وفد السعودية في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة
TT

ولي العهد يصل إلى أميركا ليرأس وفد السعودية في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة

ولي العهد يصل إلى أميركا ليرأس وفد السعودية في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة

وصل الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، إلى الولايات المتحدة الأميركية اليوم (الاثنين)، ليرأس وفد السعودية في أعمال الدورة السنوية الـ71 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، بناء على توجيه خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز.
وكان في استقبال ولي العهد لدى وصوله إلى مطار (JFK) في نيويورك، الأمير عبد الله بن فيصل بن تركي، سفير خادم الحرمين الشريفين في واشنطن، والأمير مصعب بن محمد الفرحان، والأمير الدكتور سلمان بن سعود بن محمد، وعدد من الأمراء، ومندوب السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عبد الله المعلمي، والملحقون السعوديون في الولايات المتحدة الأميركية وأعضاء السفارة والملحقيات.
ويضم الوفد الرسمي لولي العهد، الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز مستشار وزير الداخلية، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ووزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبد العزيز العساف، ووزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد بن عبد الله القصبي، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي، ووزير الخارجية عادل بن أحمد الجبير.
فيما يضم الوفد المرافق مستشار وزير الداخلية الدكتور ساعد العرابي الحارثي، والمستشار بالديوان الملكي عبد الله بن عبد الرحمن المحيسن، والسكرتير الخاص لولي العهد أحمد بن صالح العجلان، ونائب مدير عام المباحث الفريق عبد الله بن علي القرني، ورئيس الشؤون الخاصة لولي العهد سليمان بن نايف الكثيري، ووكيل رئيس المراسم الملكية هشام بن حسن آل الشيخ.



فرنسا تتهم تركيا بإرسال مرتزقة سوريين إلى ناغورنو قره باغ

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)
TT

فرنسا تتهم تركيا بإرسال مرتزقة سوريين إلى ناغورنو قره باغ

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)

اتهمت فرنسا اليوم (الخميس) تركيا بإرسال مرتزقة سوريين للقتال في الصراع الدائر بإقليم ناغورنو قره باغ، وقالت إنها تعمل مع روسيا للتوصل إلى وقف إطلاق النار هناك بين قوات أذربيجان وتلك المتحدرة من أصل أرميني.
وتنفي تركيا إرسال مرتزقة لخوض الصراع. وترأس فرنسا وروسيا والولايات المتحدة بشكل مشترك مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، وهي مجموعة تأسست في عام 1992 للتوسط في حل سلمي لصراع جيب ناغورنو قره باغ بجنوب القوقاز. ولم تجتمع المجموعة بعد أو تصدر بياناً مشتركاً منذ اندلاع اشتباكات جديدة يوم الأحد بسبب الجيب الجبلي الواقع داخل أذربيجان لكن يديره الأرمن والذي انفصل في حرب دارت بين عامي 1991 و1994.
وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان بعد مكالمة هاتفية بين الرئيس إيمانويل ماكرون ونظيره الروسي فلاديمير بوتين «اتفق الرئيسان ماكرون وبوتين على الحاجة لجهد مشترك للتوصل إلى وقف إطلاق النار في إطار عمل مينسك... كما عبرا عن قلقهما إزاء إرسال تركيا مرتزقة سوريين إلى ناغورنو قره باغ».
ولم تقدم الرئاسة الفرنسية أي أدلة تدعم الاتهام المتعلق بإرسال مرتزقة كما لم يأت بيان للكرملين على ذكر الأمر.
لكن وزارة الخارجية الروسية قالت أمس (الأربعاء) إن مقاتلين سوريين وليبيين من جماعات مسلحة غير قانونية يجري إرسالهم إلى إقليم ناغورنو قره باغ.