مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية يجتمع في جدة ويناقش جملة من الموضوعات التنموية

برئاسة ولي ولي العهد

مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية خلال اجتماعه برئاسة الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي وحضور الوزراء والمسوؤلين أعضاء المجلس أمس في جدة (واس)
مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية خلال اجتماعه برئاسة الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي وحضور الوزراء والمسوؤلين أعضاء المجلس أمس في جدة (واس)
TT

مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية يجتمع في جدة ويناقش جملة من الموضوعات التنموية

مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية خلال اجتماعه برئاسة الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي وحضور الوزراء والمسوؤلين أعضاء المجلس أمس في جدة (واس)
مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية خلال اجتماعه برئاسة الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي وحضور الوزراء والمسوؤلين أعضاء المجلس أمس في جدة (واس)

ناقش مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية خلال اجتماعه، مساء أمس، برئاسة الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، عددًا من الموضوعات الاقتصادية والتنموية.
واتخذ المجلس خلال الاجتماع الذي عقد في قصر السلام بجدة التوصيات اللازمة حيال تلك الموضوعات.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».