فندق «برج رافال كمبينسكي» يعين مديرًا جديدًا ومساعد مدير تنفيذيًا

فندق «برج رافال كمبينسكي» يعين مديرًا جديدًا ومساعد مدير تنفيذيًا
TT

فندق «برج رافال كمبينسكي» يعين مديرًا جديدًا ومساعد مدير تنفيذيًا

فندق «برج رافال كمبينسكي» يعين مديرًا جديدًا ومساعد مدير تنفيذيًا

أعلن فندق «برج رافال كمبينسكي» عن تعيينات جديدة في إدارة الفندق، حيث تم الإعلان عن تعيين خوان أوريبي مديرًا عامًا للفندق، وباتريك بوتشر مساعد مدير تنفيذي للفندق.
ويأتي خوان أوريبي مديرًا عامًا للفندق بعد خبرة استمرت لأكثر من 30 عامًا في مجال الفندقة، تولى فيها كثيرا من المناصب في كثير من دول العالم، كان آخرها المدير العام الإقليمي ومدير إدارة تشغيل الفنادق في «مجموعة الحكير الفندقية».
وقد عمل خوان أوريبي في كثير من المجموعات الفندقية مثل «مريديان» و«إنتركونتنينتال» و«ميلينيوم»؛ حيث عمل مثلاً في الولايات المتحدة الأميركية والمكسيك وموريشيوس وكينيا والعراق.. وغيرها من الدول، حتى أتى للسعودية في عام 2012.
أمّا باتريك بوتشر فقد انضم إلى فندق «برج رافال كمبينسكي» منذ عامين حينما تسلم مهمة المدير العام للأغذية والمشروبات. وقد أتى باتريك بخبرة امتدت 15 سنة في مجال الضيافة الفندقية، حيث عمل فيها في كثير من المجموعات الفندقية العالمية في أوروبا وآسيا ومؤخرًا في المنطقة العربية.



«المركزي الأوروبي» يخفض أسعار الفائدة للمرة الرابعة هذا العام

لافتة أمام مقر البنك المركزي الأوروبي (د.ب.أ)
لافتة أمام مقر البنك المركزي الأوروبي (د.ب.أ)
TT

«المركزي الأوروبي» يخفض أسعار الفائدة للمرة الرابعة هذا العام

لافتة أمام مقر البنك المركزي الأوروبي (د.ب.أ)
لافتة أمام مقر البنك المركزي الأوروبي (د.ب.أ)

خفض البنك المركزي الأوروبي، الخميس، أسعار الفائدة للمرة الرابعة هذا العام، مع إبقاء الباب مفتوحاً لمزيد من التيسير النقدي في المستقبل، مع اقتراب معدلات التضخم من الهدف واستمرار ضعف الاقتصاد.

وخفض «المركزي» للدول العشرين التي تتشارك اليورو معدل الفائدة على الودائع البنكية، والذي يؤثر على ظروف التمويل في المنطقة، إلى 3 في المائة من 3.25 في المائة. وكان المعدل قد وصل إلى مستوى قياسي بلغ 4 فقط في يونيو (حزيران) الماضي، وفق «رويترز».

وأشار البنك إلى إمكانية إجراء تخفيضات إضافية من خلال إزالة الإشارة إلى الإبقاء على أسعار الفائدة عند مستوى «مقيد بشكل كافٍ»، وهو مصطلح اقتصادي يشير إلى مستوى تكاليف الاقتراض الذي يكبح النمو الاقتصادي.

وقال البنك المركزي الأوروبي: «إن ظروف التمويل تتحسن، حيث تعمل تخفيضات أسعار الفائدة الأخيرة التي أجراها مجلس الإدارة على جعل الاقتراض الجديد أقل تكلفة للشركات والأسر تدريجياً. لكنها تظل متشددة لأن السياسة النقدية تظل مقيدة ولا تزال الزيادات السابقة في أسعار الفائدة تنتقل إلى المخزون القائم من الائتمان».

ولا توجد تعريفات عالمية لمستوى الفائدة الذي يعدّ مقيداً، لكن الاقتصاديين يرون عموماً أن المستوى المحايد، الذي لا يعزز النمو ولا يبطئه، يتراوح بين 2 و2.5 في المائة.

وبموجب قرار الخميس، خفض البنك المركزي أيضاً معدل الفائدة الذي يقرض به البنوك لمدة أسبوع إلى 3.15 في المائة ولمدة يوم واحد إلى 3.40 في المائة.

ولم يتم استخدام هذه الآليات بشكل كبير في السنوات الأخيرة، حيث وفَّر البنك المركزي النظام المصرفي باحتياطيات أكثر من حاجته عبر برامج ضخمة لشراء السندات والقروض طويلة الأجل.

لكنها قد تصبح أكثر أهمية في المستقبل مع انتهاء هذه البرامج. وأكد البنك المركزي الأوروبي، الخميس، أنه سيوقف شراء السندات بموجب برنامجه الطارئ لمواجهة جائحة كورونا هذا الشهر.