4 وجهات سياحية لمحبي المغامرة

4 وجهات سياحية لمحبي المغامرة
TT

4 وجهات سياحية لمحبي المغامرة

4 وجهات سياحية لمحبي المغامرة

يعرف المسافرون المحنكون بالفعل مقاصد العطلات العصرية غير المعتادة، ولتكن مدينة سان تروبيه الفرنسية، أو جزيرة إبيزا الإسبانية، أو جزر الكناري، حيث يشعر المرء أنه حان الوقت لتجربة شيء جديد وخلاب نسبيا. ولكن أين؟ فيما يلي 4 مقاصد قد تلائم ميزانية سفرك.
1 - كوتور:
توجد هذه البلدة الساحلية في مونتينيجرو جمهورية الجبل الأسود، وتقع عند نهاية خليج خلاب تحده الجبال التي يبلغ ارتفاعها 1800 متر.
وأهم عنصر خلال زيارة هذه البلدة هو صعود القلعة الواقعة أعلى كوتور، حيث تتوفر رؤية بانورامية رائعة للمنظر الطبيعي المحيط.
2 - زرتشيه:
يقع شاطئ الحفلات زرتشيه في جزيرة باج، بالقرب من بلدة نوفاليجا الكرواتية، وهو أحد الاتجاهات السائدة خلال السنوات القليلة الماضية. ويسميه الناس «إبيزا كرواتيا»، وسوف يتفاخرون بأن نواديهم أفضل من تلك الموجودة في مناطق الحفلات الإسبانية، مثل إبيزا أو يورت دي مار.
3 - الحمامات:
في أعقاب كثير من الهجمات الإرهابية، تجنب كثير من المسافرين الذهاب إلى تونس. ولكن بالنسبة لهؤلاء الذين ما زال لديهم اشتياق للدولة الصغيرة الواقعة في شمال أفريقيا، هناك كثير من عوامل الجذب للاستمتاع بها، سواء كانت حفلات أو الاطلاع على ثقافة مختلفة أو جمال طبيعي. وتشتهر الحمامات على وجه الخصوص بكونها «سان تروبيه» التونسية، بشواطئها الرائعة، ومشاهدها الليلية النابضة بالحياة. وعند هذه المدينة الساحلية، يلتقي البحر المتوسط بالثقافة العربية.
4 - سبيتسبيرغن:
تعتبر لونغيربيان الواقعة في أرخبيل سبيتسبيرغن المستوطنة الواقعة في أقصى شمال البلاد. ويعد المطار حافزا مفضلا لدى المصورين، حيث توجد لافتة تحذر من الدببة القطبية، وعلامات إرشاد لأماكن مثل موسكو (2611 كيلومترا)، وأوسلو (2046 كيلومترا)، وهامبورج (2473 كيلومترا).
إنها المكان الذي توجد فيه الكنيسة، وكذلك متجر كبير في أقصى شمال الكوكب.
قد يدخل المرء هذا المتجر دون حمل بندقية، ولكن فور مغادرته يقولون إنه من المفضل حمل واحدة لأن في المنطقة المحيطة هناك دببة قطبية عددها أكثر من عدد البشر، ومن دون بندقية قد يصبح المرء جزءا من السلسلة الغذائية للدببة.



انطلاق «معرض جازان للكتاب» فبراير المقبل

المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)
المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)
TT

انطلاق «معرض جازان للكتاب» فبراير المقبل

المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)
المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)

تنظّم «هيئة الأدب والنشر والترجمة» السعودية، أول نسخة من «معرض جازان للكتاب» خلال الفترة بين 11 و17 فبراير (شباط) 2025؛ سعياً لإبراز الإرث الثقافي الغني للمنطقة، وتعزيز الحركة الأدبية والفكرية والعلمية في البلاد.

ويشمل المعرض الذي يأتي ضمن فعاليات موسم «شتاء جازان 25»، برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع؛ حيث يضم مشاركات مميّزة من دور نشر محلية ودولية، وندوات أدبية، وورشات عمل متخصصة. كما يُقدّم أنشطة تفاعلية تناسب جميع الفئات العمرية، مع التركيز على الأطفال والشباب، وعروض فنية وتراثية تعكس التنوع الثقافي وأصالة منطقة جازان. كما يتيح فرصة التعرّف على أحدث الإصدارات الأدبية والفكرية، مما يعزّز التبادل الثقافي بين المشاركين.

جاء هذا الحدث ضمن جهود «الهيئة» لتعزيز الحراك الثقافي في السعودية، وتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، من خلال نشر قيم المعرفة والإبداع، وتحفيز صناعة النشر المحلية.

ويُعد «معرض جازان للكتاب 2025» دعوة مفتوحة لكل عشاق الثقافة للاحتفاء بالفكر والأدب، واستكشاف عوالم الإبداع والابتكار التي تُثري الهوية الوطنية.