فيلم وثائقي جديد يستعرض خطابات وصورًا رومانسية خاصة بمادونا

فيلم وثائقي جديد يستعرض خطابات وصورًا رومانسية خاصة بمادونا
TT

فيلم وثائقي جديد يستعرض خطابات وصورًا رومانسية خاصة بمادونا

فيلم وثائقي جديد يستعرض خطابات وصورًا رومانسية خاصة بمادونا

ذكر تقرير إخباري اليوم (الاثنين)، أنه من المقرر أن يتم تجميع خطابات وتسجيلات وصور رومانسية، خاصة جدًا، للنجمة الأميركية مادونا، وتقديمها في فيلم وثائقي جديد يحمل اسم «إيمي آند ذا بريكفاست كلوب».
وأفاد موقع «كونتاكيت ميوزيك» الإلكتروني المعني بأخبار المشاهير، بأن الفيلم الجديد الذي سيخرجه جاي جيدو، سيركز على العلاقة الرومانسية التي استمرت 18 شهرًا بين مادونا والمخرج الأميركي دان جيلروي، عندما كانا وقتها ضمن أعضاء فريق «بريكفاست كلوب» الغنائي.
وكانت مادونا (57 عامًا) قارعة طبول في الفريق، الذي أنشئ في عام 1979، والذي كان دان (57 عامًا) المغني الرئيسي به.
ونقل الموقع الإلكتروني عن مخرج الفيلم الجديد قوله إن الفيلم سيركز على الفترة بين عامي 1979 و1982، عندما كانت مادونا تعيش في نيويورك مع دان وأخيه إد، وسيتضمن «عبارات حب عذبة مكتوبة كانت تتركها مادونا لدان»، بالإضافة إلى «رسائل حب شعرية جدًا - تعبر عن مشاعرها له والصراعات في العلاقة بينهما».
ويأمل جيدو أن يتم الانتهاء من الفيلم في يناير (كانون الثاني) المقبل، مشيرًا إلى أن شركة توزيع كبرى ستتولى توزيعه.
يذكر أن دان متزوج منذ عام 1992 من الممثلة والمنتجة الأميركية ريني روسو (62 عامًا) ولديهما ابنة واحدة تدعى روز (23 عامًا).



هاتف «بحالة جيّدة» بعد تجمّده شهرين في حلبة تزلّج

ما له عُمر لا تقتله شِدَّة (مواقع التواصل)
ما له عُمر لا تقتله شِدَّة (مواقع التواصل)
TT

هاتف «بحالة جيّدة» بعد تجمّده شهرين في حلبة تزلّج

ما له عُمر لا تقتله شِدَّة (مواقع التواصل)
ما له عُمر لا تقتله شِدَّة (مواقع التواصل)

أُعيد هاتف تجمَّد بالخطأ في حلبة تزلّج، إلى صاحبته، بعدما ظلَّ لـ8 أسابيع تحت سطح الجليد.

وذكرت «بي بي سي» أنّ الجهاز ذا اللون الورديّ الزاهي ظلَّ مدفوناً في قبر جليدي ببحيرة ويلين، بمدينة ميلتون كينز الإنجليزية، بعدما انصبَّ عليه 60 ألف لتر (13 ألف غالون) من الماء في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.

وامتلكت الهاتف ابنة عامل كان يبني الحلبة، فقالت إنها ابتهجت جداً لاستعادته. أما الوالد فعلَّق: «مدهش أنّ الجهاز لا يزال يعمل بكفاءة كاملة، وإنْ كان بارداً قليلاً».

إنقاذ الهاتف الزهري (مواقع التواصل)

وكان قد تُرك الهاتف، وهو من طراز «آيفون»، عن غير قصد على الهيكل المعدني للحلبة، قبل أن يغطَّى بطبقة من الجليد سماكتها بوصتان، ويجري التزلّج عليه آلاف المرات.

وفي النهاية، استعاده العمال، وأذهلتهم عودته إلى العمل بصورة غير متوقَّعة.

قال الوالد: «سُرَّت ابنتي عندما أعطيتها إياه وهو يعمل بكامل طاقته»، مضيفاً: «كنتٌ قد وعدت بشراء غيره إذا لم نجده، لكننا، صراحةً، لم نتوقَّع النتيجة».

انتشرت القصة عبر وسائل الإعلام في العالم، وشُوهدت أكثر من 10 ملايين مرة عبر «تيك توك».

بدوره، قال مدير شركة «آيس ليجر»، روب كوك: «شهدنا ضحكاً واحتفالات، والآن نشهد هاتفاً تجمَّد في قلب الجليد يعود إلى العمل بكامل كفاءته. سعداء جداً من أجل العائلة، وربما متفاجئون قليلاً».