اعتقال أول ضابط أميركي بتهمة دعم تنظيم «داعش»

اعتقال أول ضابط أميركي بتهمة دعم تنظيم «داعش»
TT

اعتقال أول ضابط أميركي بتهمة دعم تنظيم «داعش»

اعتقال أول ضابط أميركي بتهمة دعم تنظيم «داعش»

ألقت السلطات الأميركية، اليوم (الأربعاء)، القبض على ضابط أميركي بهيئة النقل في العاصمة الأميركية واشنطن، بتهمة تقديم دعم مادي لتنظيم "داعش" المتطرف، وذلك وفقا لاثنين من المسؤولين في سلطات إنفاذ القانون في المدينة. حسبما نقلت شبكة الأخبار الأميركية (سي ان ان).
وجرى ألقاء القبض على نيكولاس يانغ من قبل مكتب التحقيقات الفدرالي بعد أكثر من عام من التحقيق.
ووفقا للمسؤولين، لم يكن هناك أي دليل على أي تهديد لنظام قطارات أنفاق العاصمة.
وسيمثل المتهم أمام المحكمة في وقت لاحق اليوم.
وبهذه الحادثة سيكون نيكولاس أول شرطي في الولايات المتحدة يعتقل وتوجه إليه تهمة دعم تنظيم "داعش" المتطرف.
وتبذل السلطات الأميركية جهودا حثيثة لاعتقال الأفراد المتعاطفين مع "داعش"، في محاولة لمكافحة التنظيم والتصدي للهجمات الإرهابية.
من جانبها، ذكرت صحيفة "واشنطن بوست"، اليوم، أن يانغ (36 سنة)، من فيرفاكس بفرجينيا، اعتقل صباح اليوم، في مقر للشرطة.
وأفادت أوراق دعوى أمام محكمة اتحادية، بأن عنصرا أمنيا قام باقناع يانغ بأن يرسل له رموزا عبر الهاتف الجوال يعتقد يانغ انها سيتم استخدامها للتواصل من قبل مقاتلي "داعش".



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».