وقت اللياقة تختتم دورة المدربين لمنسوبي الدفاع المدني

استمرت لمدة 5 أيام بفرع السويدي

وقت اللياقة تختتم دورة المدربين لمنسوبي الدفاع المدني
TT

وقت اللياقة تختتم دورة المدربين لمنسوبي الدفاع المدني

وقت اللياقة تختتم دورة المدربين لمنسوبي الدفاع المدني

اختتمت دورة مدربي اللياقة البدنية التي نظمتها أندية وقت اللياقة لعدد من منسوبي الدفاع المدني بالرياض، واستمرت لمدة 5 أيام بفرع السويدي، وقدم مساعد الرئيس التنفيذي عبدالملك الحقباني شهادات للمشاركين في الدورة التي شملت على محاضرات نظرية وتطبيق عملي، حيث قدم المدير الرياضي الإقليمي بوقت اللياقة الدكتور رائد السطري على مدى خمسة أيام، نبذه عن اللياقة البدنية والأسس التي تبنى عليها برامج النشاط البدني ومفهوم الحمل التدريبي ومكوناته، إضافة إلى التطبيق العملي بتشغيل أجهزة الكارديوز والتدريبات بالأثقال والتمرينات الأساسية والحرة لرفع اللياقة، إلى جانب حصة لياقية بدنية باستخدام كافة الأدوات، ومن ثم تم اختبارات قياس اللياقة للمشاركين في الدورة.
الجدير بالذكر أن معالي مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان بن عبدالله العمرو قد وقع مع رئيس مجلس إدارة شركة لجام للرياضة المالك والمشغل لمراكز وقت اللياقة الأستاذ عبدالمحسن بن علي الحقباني مذكرة تفاهم وتعاون مشترك تهدف إلى استفادة كافة منسوبي الدفاع المدني من مراكز وقت اللياقة في المملكة، لرفع مستوى اللياقة البدنية وتعزيز مهارات رجال الدفاع المدني وتنميتها.



دعوات لـ«حوار صريح» في العراق بعد سقوط الأسد

رئيس البرلمان محمود المشهداني وأسامة النجيفي (أرشيفية - إكس)
رئيس البرلمان محمود المشهداني وأسامة النجيفي (أرشيفية - إكس)
TT

دعوات لـ«حوار صريح» في العراق بعد سقوط الأسد

رئيس البرلمان محمود المشهداني وأسامة النجيفي (أرشيفية - إكس)
رئيس البرلمان محمود المشهداني وأسامة النجيفي (أرشيفية - إكس)

دعت شخصيات سنية عراقية إلى «حوار صريح»، ومعالجة ملف المعتقلين في السجون، في إطار التفاعل مع تداعيات سقوط نظام بشار الأسد في سوريا.

وأصدرت 6 شخصيات بياناً موجهاً للقوى السياسية، وهم: رئيس البرلمان الحالي محمود المشهداني، ورؤساء البرلمان السابقون أسامة النجيفي وإياد السامرائي وسليم الجبوري، ورئيس أول جمعية وطنية بعد 2003 حاجم الحسني، ونائب رئيس الوزراء الأسبق صالح المطلك. وحرص الموقعون على تأكيد رفض أعمال العنف في أي تحول أو إصلاح مقبل، وتحدثوا عن «ما يترتب عليه (سقوط الأسد) من تداعيات خطيرة قد تتسبّب في مزيد من الفرقة والضعف».

وشدَّد البيان على معالجة «الفساد المستشري والمظالم في السجون»، وحذر من «إخافة العراقيين بالإرهاب، وتحذيرهم من أنه قادم إليهم».