تمديد اعتقال شقيقين في جنوب أفريقيا خططا لنسف السفارة الأميركية

تمديد اعتقال شقيقين في جنوب أفريقيا خططا لنسف السفارة الأميركية
TT

تمديد اعتقال شقيقين في جنوب أفريقيا خططا لنسف السفارة الأميركية

تمديد اعتقال شقيقين في جنوب أفريقيا خططا لنسف السفارة الأميركية

تم تمديد اعتقال شقيقين في جنوب أفريقيا اليوم (الثلاثاء) بتهمة التخطيط لمهاجمة السفارة الأميركية ومؤسسات يهودية، والسعي للانضمام لتنظيم داعش.
وكان الشقيقان التوأمان براندون - لي وتوني - لي ثولسي البالغان 23 عامًا، قد اعتقلا في وقت سابق هذا الشهر، في أول قضية في جنوب أفريقيا متعلقة بالسعي للانضمام للمتشددين.
وقالت المتحدثة باسم سلطات الادعاء فيندي لوو للصحافيين أمام محكمة جوهانسبورغ إن «هيئة الدفاع والدولة غير مستعدتين، ولذا أُرجئت المحاكمة إلى 25 يوليو (تموز)».
وأضافت: «لدينا أسباب معقولة ومحتملة للاعتقاد بأنه تم ارتكاب جرم».
وقالت الشرطة الأسبوع الماضي إن الشقيقين اعتُقِلا بتهمة التخطيط لنسف السفارة الأميركية في بريتوريا، ومرافق يهودية غير محددة، كما كانا يعتزمان التوجه إلى سوريا للانضمام لتنظيم داعش.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».