ارتفاع الحالات المشتبه بإصابتها بالحمى الصفراء في الكونغو الديمقراطية

خلال الأسابيع الثلاثة الماضية

ارتفاع الحالات المشتبه بإصابتها بالحمى الصفراء في الكونغو الديمقراطية
TT

ارتفاع الحالات المشتبه بإصابتها بالحمى الصفراء في الكونغو الديمقراطية

ارتفاع الحالات المشتبه بإصابتها بالحمى الصفراء في الكونغو الديمقراطية

قالت منظمة الصحة العالمية إن عدد الحالات المشتبه بإصابتها بالحمى الصفراء في جمهورية الكونغو الديمقراطية قد ارتفع إلى 38 في المائة خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، وذلك في الوقت الذي يستعد فيه مسؤولو الصحة لبدء حملة تطعيم هذا الأسبوع.
وأعلنت حكومة الكونغو الديمقراطية، الشهر الماضي، أن الحمى الصفراء أصبحت وباء في العاصمة كينشاسا وإقليمين آخرين مجاورين لأنغولا، حيث أدى أسوأ تفش للمرض منذ عشرات السنين إلى وفاة نحو 350 شخصا.
وقالت منظمة الصحة العالمية، في تقرير أسبوعي، إنه بحلول 11 يوليو (تموز) سجلت الكونغو الديمقراطية 1798 حالة يشتبه بإصابتها بالحمى الصفراء منذ بدء تفشي المرض في يناير (كانون الثاني).
ويُعتقد أن 75 شخصا توفوا بسبب المرض في الكونغو.
وتعتزم السلطات الصحية إعطاء مليون جرعة من لقاح الحمى الصفراء، خلال حملة تستمر 10 أيام، تبدأ يوم الأربعاء في منطقة كسينسو في كينشاسا وإقليم كوانغو المجاور.
وبسبب نقص عالمي في اللقاحات، سيتم تأجيل خطط تطعيم نحو 10 ملايين شخص آخرين في كينشاسا، وعلى امتداد الحدود الأنغولية، حتى أغسطس (آب)، عندما تبدأ جرعات مصنعة حديثا في الوصول من البرازيل.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».