ايغل تتهم زعيم «العمال البريطاني» بالاختباء.. وتقول: إنه ليس زعيما ويفتقد لثقة الحزب

كوربن أكد أنه يشعر بخيبة الأمل من منافستها له

ايغل تتهم زعيم «العمال البريطاني» بالاختباء.. وتقول: إنه ليس زعيما ويفتقد لثقة الحزب
TT

ايغل تتهم زعيم «العمال البريطاني» بالاختباء.. وتقول: إنه ليس زعيما ويفتقد لثقة الحزب

ايغل تتهم زعيم «العمال البريطاني» بالاختباء.. وتقول: إنه ليس زعيما ويفتقد لثقة الحزب

اتهمت انجيلا ايغل زعيم حزب العمال البريطاني جيريمي كوربن الذي تنافسه على زعامة الحزب بالاختباء، وبأنه يرفض الاقرار بأن شعبيته بين زملائه قد تلاشت.
وقالت ايجل التي ستعلن، غدا (الإثنين)، رسميا ترشيحها لتولي زعامة حزب يسار الوسط، إن كوربن "ليس زعيما"، مؤكدة أنها ترغب في معالجة انقسامات الحزب.
ويعاني حزب العمال وحزب المحافظين بزعامة ديفيد كاميرون أزمات بعد التصويت المفاجئ على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي الشهر الماضي.
وواجه كوربن انتقادات من داخل الحزب بسبب حملته الفاترة لبقاء بلاده في الاتحاد الأوروبي.
وفي تصويت على الثقة في 28 يونيو (حزيران) حصل كوربن على دعم 17% فقط من زملائه في البرلمان.
وصرحت ايغل، المتحدثة السابقة في الحزب لشؤون الأعمال لتلفزيون اي تي في "لا أعتقد أنه قادر على التواصل مع الناخبين، ولا يستطيع الاستمرار في عمله، لأنه فقد ثقة الحزب وهو يختبىء وراء أبواب مغلقة وينكر أن هذه حقيقة. هذه ليست قيادة".
وقال كوربن إنه يشعر "بخيبة أمل" من منافسة ايغل له، داعيا إياها إلى التفكير في تصرفاتها.
وسيصوت حزب المحافظين كذلك في وقت لاحق من هذا العام على اختيار خلف لكاميرون الذي أعلن استقالته بعد الاستفتاء.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».