الجيش الفرنسي: تهديد «بوكو حرام» تراجع لكنه ما زال قائمًا

الجيش الفرنسي: تهديد «بوكو حرام» تراجع لكنه ما زال قائمًا
TT

الجيش الفرنسي: تهديد «بوكو حرام» تراجع لكنه ما زال قائمًا

الجيش الفرنسي: تهديد «بوكو حرام» تراجع لكنه ما زال قائمًا

قال قائد عملية برخان العسكرية الفرنسية في الساحل الأفريقي الجنرال باتريك بريتوس أمس (الأربعاء) إن تهديد جماعة «بوكو حرام» المتشددة «تراجع» لكنه لم «يُستأصل».
وأكد بريتوس للتلفزيون النيجري في ختام لقاء مع الرئيس محمد يوسوفو أن «هذا التهديد لم يستأصل، لكنه تراجع، و(بوكو حرام) لديها قدرة على إلحاق الضرر».
وخلال زيارة إلى فرنسا في منتصف يونيو (حزيران)، أعرب يوسوفو عن أمله بأن تتمكن عملية برخان، المكلفة بمكافحة المجموعات المتشددة في الساحل، من التعامل مع «بوكو حرام».
ويزور بريتوس النيجر لمتابعة أنشطة عملية برخان (التي تتخذ من العاصمة التشادية نجامينا مقرا لها)، خصوصا في مالي وعلى الحدود بين النيجر وليبيا.
وأوضح أن «(بوكو حرام) لم تعد قادرة على ضرب نجامينا» و«لا الوصول إلى المدن الكبيرة». وأضاف أن عمليات المتمردين تقتصر على «منطقة بحيرة تشاد في شمال كومادوغو»، النهر الطبيعي الحدودي بين النيجر ونيجيريا.
ولكن بريتوس أشار إلى أن «(بوكو حرام) لا تزال موجودة في ولاية بورنو» في شمال شرقي نيجيريا.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».