خادم الحرمين الشريفين يؤدي صلاة الميت على الأميرة حصة بنت سعود بن عبد العزيز

أديت بجامع قصر السلام.. والملك سلمان وإخوان الفقيدة يتقبلون التعازي

خادم الحرمين الشريفين خلال صلاة الميت على الأميرة الفقيدة حصة بنت سعودويبدو الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة والأمير أحمد بن عبد العزيز (واس)
خادم الحرمين الشريفين خلال صلاة الميت على الأميرة الفقيدة حصة بنت سعودويبدو الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة والأمير أحمد بن عبد العزيز (واس)
TT

خادم الحرمين الشريفين يؤدي صلاة الميت على الأميرة حصة بنت سعود بن عبد العزيز

خادم الحرمين الشريفين خلال صلاة الميت على الأميرة الفقيدة حصة بنت سعودويبدو الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة والأمير أحمد بن عبد العزيز (واس)
خادم الحرمين الشريفين خلال صلاة الميت على الأميرة الفقيدة حصة بنت سعودويبدو الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة والأمير أحمد بن عبد العزيز (واس)

أدى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز صلاة الميت على الأميرة حصة بنت سعود بن عبد العزيز رحمها الله، وذلك عقب صلاة العشاء مساء أمس في جامع قصر السلام بجدة.
وأدى الصلاة مع خادم الحرمين الشريفين، كل من الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير أحمد بن عبد العزيز، والأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير فهد بن عبد الله بن عبد العزيز بن مساعد، والأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز محافظ جدة، والأمير خالد بن محمد بن تركي، والأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود أمير منطقة القصيم، والأمير الدكتور عبد العزيز بن سطام بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير بندر بن خالد الفيصل، والأمير متعب بن فهد بن عبد الله، والأمير منصور بن مقرن بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز المستشار في الديوان الملكي، والأمير سعود بن عبد الله بن جلوي وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة للشؤون الأمنية، والأمير فيصل بن نواف بن عبد العزيز، والأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز، وإخوان الفقيدة: الأمير مشعل بن سعود، والأمير طلال بن سعود، والأمير سطام بن سعود، والأمير حمود بن سعود، والأمير معتصم بن سعود، والأمير الدكتور حسام بن سعود، والأمراء.
وقد تقبل خادم الحرمين الشريفين وإخوان الفقيدة العزاء من الأمراء والمسؤولين والمواطنين في وفاة الفقيدة الأميرة حصة بنت سعود رحمها الله، داعين الله أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته.



ولي العهد السعودي يُعلن تأسيس الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034

القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)
القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)
TT

ولي العهد السعودي يُعلن تأسيس الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034

القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)
القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)

أعلن الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأربعاء، تأسيس «الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034»، وذلك عقب إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) فوز المملكة؛ باستضافة البطولة.

ويرأس ولي العهد مجلس إدارة الهيئة؛ الذي يضم كلّاً من: الأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل وزير الرياضة، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية، والأمير بدر بن عبد الله بن فرحان وزير الثقافة، ومحمد آل الشيخ وزير الدولة عضو مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، وماجد الحقيل وزير البلديات والإسكان، ومحمد الجدعان وزير المالية، والمهندس عبد الله السواحة وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، والمهندس أحمد الراجحي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والمهندس صالح الجاسر وزير النقل والخدمات اللوجيستية، وأحمد الخطيب وزير السياحة، والمهندس فهد الجلاجل وزير الصحة، والمهندس إبراهيم السلطان وزير الدولة رئيس مجلس إدارة مركز دعم هيئات التطوير، وتركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة هيئة الترفيه، وياسر الرميان محافظ صندوق الاستثمارات العامة، والدكتور فهد تونسي المستشار بالديوان الملكي، وعبد العزيز طرابزوني المستشار بالديوان الملكي، وياسر المسحل رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم.

ويأتي إعلان تأسيس الهيئة تأكيداً على عزم السعودية على تقديم نسخة استثنائية من المحفل الأكثر أهمية في عالم كرة القدم بوصفها أول دولة عبر التاريخ تستضيف هذا الحدث بوجود 48 منتخباً من قارات العالم كافة، في تجسيد للدعم والاهتمام غير المسبوق الذي يجده القطاع الرياضي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد.

وتُشكِّل استضافة البطولة؛ خطوة استراتيجية نوعية، ستُساهم مباشرةً في تعزيز مسيرة تحول الرياضة السعودية، ورفع مستوى «جودة الحياة»، الذي يُعد أحد أبرز برامج «رؤية 2030» التنفيذية، والساعية إلى تعزيز مشاركة المواطنين والمقيمين بممارسة الرياضة، فضلاً عن صقل قدرات الرياضيين، وتحسين الأداء للألعاب الرياضية كافة؛ ما يجعل البلاد وجهة عالمية تنافسية في استضافة أكبر الأحداث الدولية.

وينتظر أن تُبرز السعودية نفسها من خلال استضافة كأس العالم 2034 كوجهة اقتصادية واستثمارية ورياضية وسياحية واقتصادية، علاوة على الثقافية والترفيهية، حيث سيتعرف الملايين من الزوار على إرثها وموروثها الحضاري والتاريخي، والمخزون الثقافي العميق الذي تتميز به.