حركة الشباب تؤكد مقتل قائد الهجوم على جامعة غاريسا في كينيا

حركة الشباب تؤكد مقتل قائد الهجوم على جامعة غاريسا في كينيا
TT

حركة الشباب تؤكد مقتل قائد الهجوم على جامعة غاريسا في كينيا

حركة الشباب تؤكد مقتل قائد الهجوم على جامعة غاريسا في كينيا

أكدت حركة الشباب الصومالية مقتل القائد الذي يشتبه بأنه نظم الهجوم على جامعة غاريسا في كينيا، في 2015، الذي أسفر عن مقتل 148 شخصا.
وأعلن مسؤولون صوماليون مقتل محمد محمود، الملقب بـ«دوليادين»، في الأول من يونيو (حزيران)، وأكدت الحركة مقتله بنشرها نعيه أمس (السبت).
وقالت الحركة إن القائد المعروف كذلك بلقب «كونو» و«غامداهير» قد قتل على أيدي الأميركيين.
وذكر مسؤولون صوماليون أنه قتل في عملية للقوات الصومالية الخاصة، قرب بلدة كيسمايو الجنوبية. وتقوم الولايات المتحدة بتدريب القوات الصومالية الخاصة، وتقديم المساعدة اللوجيستية لها.
وقتل محمود، وهو مواطن كيني من أصل صومالي، إضافة إلى 3 مسؤولين آخرين، وقامت السلطات بعد ذلك بعرض جثته.
يذكر أنه في 2 أبريل (نيسان) 2015، قام رجال مسلحون باقتحام كلية جامعة غاريسا في كينيا، وقتلوا ما لا يقل عن 147 طالبًا، وجرح ما يقرب من 79 شخصا. وادعى المنفذون أنهم من حركة الشباب الصومالية، قائلين إنهم هاجموا الجامعة لأنها كانت في إقليم مسلمين مستعمر من قِبَل غير المسلمين. وقام المنفذون بأخذ كثير من الطلاب كرهائن، ثم أطلقوا سراح المسلمين فقط، وانتهى الحصار بمقتل المسلحين الأربعة.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».