فندق {ساعة مكة فيرمونت}.. ضيافة رمضانية بخيارات لا محدودة

فندق {ساعة مكة فيرمونت}.. ضيافة رمضانية بخيارات لا محدودة
TT

فندق {ساعة مكة فيرمونت}.. ضيافة رمضانية بخيارات لا محدودة

فندق {ساعة مكة فيرمونت}.. ضيافة رمضانية بخيارات لا محدودة

مع توافد أفواج المسلمين إلى مكة المكرمة تزامنًا مع اقتراب حلول الشهر الكريم، وعلى بعد خطوات من المسجد الحرام والكعبة المشرفة، أتم فندق ساعة مكة فيرمونت تجهيزات شهر رمضان المبارك، والتي تضم باقة متكاملة من الخيارات اللامحدودة من خدمات الضيافة العالمية، في أجواء روحانية تحفها السكينة ونفحات رمضان المبارك.
إن أكثر ما يميز الترتيبات الرمضانية في فندق ساعة مكة فيرمونت، هي الأجواء التي تعبق بنسائم رمضان، ويحيطها هدوء وسكينة تأتي من قدسية المكان والزمان. إضافة إلى الديكورات الرمضانية والإسلامية التي تزين أروقة وجنبات الفندق وبهوه الرحب، ما يضفي الطابع الساحر لهذا الشهر الكريم في المدينة المقدسة. فضلاً على ذلك، فإن الإطلالات الفريدة التي تخطف الأنفاس على الحرم المكي والكعبة المشرفة تعطي فيضا من المشاعر الروحانية لزوار البيت الحرام.
تتعدد خيارات الإقامة في فندق ساعة مكة فيرمونت، بداية مع غرف وأجنحة فيرمونت التي تقدم ضيافة بمعايير فيرمونت العالمية. تليها، خدمة «فيرمونت ريزيدنسز» حيث الوحدات الفندقية الفسيحة، التي تعد المكان الأمثل للقاء العائلة وأفرادها في مكان واحد. ولمن ينشدون الخدمات المتميزة يقدم الفندق خدمة «فيرمونت الذهبي» التي تتيح للضيوف تجربة أسلوب الحياة العصرية الراقية التي توفر امتيازات غير مسبوقة في مكة المكرمة، وتراعي أدق التفاصيل المتعلقة بالخدمة الشخصية.



المغرب يحقق رقماً قياسياً في السياحة لعام 2024

يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)
يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)
TT

المغرب يحقق رقماً قياسياً في السياحة لعام 2024

يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)
يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)

أعلنت وزارة السياحة المغربية، يوم الخميس، أن البلاد استقبلت 17.4 مليون سائح في عام 2024، وهو رقم قياسي يُمثل زيادة بنسبة 20 في المائة مقارنةً بالعام السابق، حيث شكل المغاربة المقيمون في الخارج نحو نصف هذا العدد الإجمالي.

وتعد السياحة من القطاعات الأساسية في الاقتصاد المغربي، إذ تمثل نحو 7 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي وتعد مصدراً رئيسياً للوظائف والعملات الأجنبية، وفق «رويترز».

وأوضحت الوزارة في بيان لها أن عدد الوافدين هذا العام تجاوز الهدف المحدد لعامين مسبقاً، مع توقعات بأن يستقبل المغرب 26 مليون سائح بحلول عام 2030، وهو العام الذي ستستضيف فيه البلاد كأس العالم لكرة القدم بالتعاون مع إسبانيا والبرتغال.

ولتعزيز هذا التوجه، قام المغرب بفتح خطوط جوية إضافية إلى الأسواق السياحية الرئيسية، فضلاً عن الترويج لوجهات سياحية جديدة داخل البلاد وتشجيع تجديد الفنادق.

كما سجلت عائدات السياحة بين يناير (كانون الثاني) ونوفمبر (تشرين الثاني) 2024 زيادة بنسبة 7.2 في المائة لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 104 مليارات درهم، وفقاً للهيئة المنظمة للنقد الأجنبي في المغرب.