شركة عبد الرحمن بن سعد العياف وإخوانه تبدأ بيع «مخطط الخزامى بالأحساء»

شركة عبد الرحمن بن سعد العياف وإخوانه تبدأ بيع «مخطط الخزامى بالأحساء»
TT

شركة عبد الرحمن بن سعد العياف وإخوانه تبدأ بيع «مخطط الخزامى بالأحساء»

شركة عبد الرحمن بن سعد العياف وإخوانه تبدأ بيع «مخطط الخزامى بالأحساء»

تشهد محافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية الحدث المرتقب منذ أشهر، وهو بيع المخطط السكني والتجاري ابتداء من يوم الأحد 8 مايو (أيار) 2016.
وقال عبد الوهاب بن سعد العياف نائب المدير العام للشركة إن المخطط بموقع فريد تحيط به أكبر المشاريع الضخمة والحيوية بمدينة الأحساء، ويقع المخطط على طريق العقير الرياض (80 مترًا) وتحيط به شوارع رئيسية (50 مترًا) و(30 مترًا) ويبعد عن البحر قرابة (50 كيلومتر).
ومن مميزات المخطط أنه يقع أمام مدينة الملك عبد الله للتمور المدينة الأولى في الشرق الأوسط، وبجوار مركز الملك عبد الله الحضاري على مساحة (مليون متر مربع)، ومستشفى الملك فيصل التخصصي على مساحة (مليون متر مربع).
واستطرد عبد الوهاب العياف أن المنطقة تشهد مشاريع مستقبلية، كما كان قد كشف عنها سابقًا بعض المسؤولين، وهي مستشفى الولادة والأطفال وتخصيص (عشرة ملايين متر مربع) لوزارة الصحة وسوق للفواكه والخضار على مساحة (مليون متر مربع) وتخصيص (مليوني متر مربع) إسكان شركة أرامكو، مما يعني أنه مخطط الحاضر والمستقبل القريب، كل هذا يبشر بغد واعد ومشرق تشهده المنطقة إن شاء الله، حيث تشهد مدينة الأحساء التوسع العمراني الذي يمتد شرقًا قرب المخطط.



الذهب يرتفع مع توقعات بخفض الفائدة من جانب «الفيدرالي»

سبائك من الذهب الخالص في مصنع كراستسفيتم للمعادن الثمينة بمدينة كراسنويارسك السيبيرية (رويترز)
سبائك من الذهب الخالص في مصنع كراستسفيتم للمعادن الثمينة بمدينة كراسنويارسك السيبيرية (رويترز)
TT

الذهب يرتفع مع توقعات بخفض الفائدة من جانب «الفيدرالي»

سبائك من الذهب الخالص في مصنع كراستسفيتم للمعادن الثمينة بمدينة كراسنويارسك السيبيرية (رويترز)
سبائك من الذهب الخالص في مصنع كراستسفيتم للمعادن الثمينة بمدينة كراسنويارسك السيبيرية (رويترز)

ارتفعت أسعار الذهب، يوم الاثنين، مع توقع المستثمرين تخفيضاً محتملاً في أسعار الفائدة من قِبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي، هذا الأسبوع، حيث تركزت الأنظار على إشارات البنك المركزي بشأن خفض أسعار الفائدة في العام المقبل.

وسجل الذهب الفوري زيادة طفيفة بنسبة 0.1 في المائة، ليصل إلى 2650.86 دولار للأوقية (الأونصة)، بحلول الساعة 05:32 (بتوقيت غرينتش). وفي الوقت نفسه، انخفضت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.2 في المائة إلى 2669.00 دولار، وفقاً لوكالة «رويترز».

وقال ييب جون رونغ، استراتيجي السوق في «آي جي»: «جرى تسعير خفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، هذا الأسبوع، بشكل كامل من قِبل الأسواق، لذا فإن التركيز سيظل منصبّاً على ما إذا كان هذا الخفض سيكون متشدداً، حيث قد يسعى صُناع السياسات في الولايات المتحدة إلى تمديد أسعار الفائدة المرتفعة حتى يناير (كانون الثاني) المقبل، في ظل استمرار التضخم فوق المستهدف، وبعض المرونة الاقتصادية، وعدم اليقين بشأن السياسات المستقبلية للرئيس ترمب».

ويعتقد المستثمرون أنه مِن شِبه المؤكد أن يقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة، في اجتماعه المزمع يوميْ 17 و18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي. ومع ذلك تشير الأسواق إلى أن احتمالية حدوث خفض آخر في يناير لا تتجاوز 18 في المائة، وفقاً لأداة «فيد ووتش».

وفي مذكرة لها، أفادت «سيتي غروب» بأن الطلب على الذهب والفضة من المتوقع أن يظل قوياً حتى يبدأ النمو الاقتصادي الأميركي والعالمي التباطؤ، مما سيدفع المستثمرين إلى شراء المعادن الثمينة من باب التحوط ضد تراجع أسواق الأسهم. وأشارت إلى أنه من المحتمل أن يصل الذهب والفضة إلى ذروتهما في الربع الأخير من عام 2025، أو الربع الأول من عام 2026.

وتميل المعادن الثمينة إلى الاستفادة في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة، وأثناء فترات عدم اليقين الاقتصادي أو الجيوسياسي. وأضاف ييب: «على مدار الشهر الماضي، تراجعت أسعار الذهب عن مستوى 2720 دولاراً، في مناسبتين على الأقل، مما يجعل هذا المستوى نقطة مقاومة رئيسية يجب على المشترين تجاوزها لتمهيد الطريق لمزيد من الارتفاع في المستقبل».

وفي أسواق المعادن الأخرى، انخفضت الفضة الفورية بنسبة 0.2 في المائة إلى 30.50 دولار للأوقية، بينما تراجع البلاتين بنسبة 0.6 في المائة إلى 918.90 دولار، في حين استقر البلاديوم عند 953.10 دولار.