خادم الحرمين يستقبل الأمراء ومفتي عام البلاد والعلماء والمواطنين

قدموا للسلام عليه

الملك سلمان بن عبد العزيز لدى استقباله الأمراء والعلماء وجموعا من المواطنين.. ويبدو الشيخ عبد العزيز آل الشيخ المفتي العام والشيخ صالح اللحيدان عضو هيئة كبار العلماء (واس) - خادم الحرمين الشريفين في حديث مع أحد المواطنين في قصر اليمامة بالعاصمة الرياض (واس)
الملك سلمان بن عبد العزيز لدى استقباله الأمراء والعلماء وجموعا من المواطنين.. ويبدو الشيخ عبد العزيز آل الشيخ المفتي العام والشيخ صالح اللحيدان عضو هيئة كبار العلماء (واس) - خادم الحرمين الشريفين في حديث مع أحد المواطنين في قصر اليمامة بالعاصمة الرياض (واس)
TT

خادم الحرمين يستقبل الأمراء ومفتي عام البلاد والعلماء والمواطنين

الملك سلمان بن عبد العزيز لدى استقباله الأمراء والعلماء وجموعا من المواطنين.. ويبدو الشيخ عبد العزيز آل الشيخ المفتي العام والشيخ صالح اللحيدان عضو هيئة كبار العلماء (واس) - خادم الحرمين الشريفين في حديث مع أحد المواطنين في قصر اليمامة بالعاصمة الرياض (واس)
الملك سلمان بن عبد العزيز لدى استقباله الأمراء والعلماء وجموعا من المواطنين.. ويبدو الشيخ عبد العزيز آل الشيخ المفتي العام والشيخ صالح اللحيدان عضو هيئة كبار العلماء (واس) - خادم الحرمين الشريفين في حديث مع أحد المواطنين في قصر اليمامة بالعاصمة الرياض (واس)

استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في قصر اليمامة أمس، الأمراء، ومفتي عام السعودية، والعلماء، وجموعًا من المواطنين الذين قدموا للسلام عليه.
حضر الاستقبال الأمير بندر بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير سعد بن عبد الله بن عبد العزيز بن تركي، والأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير، والأمير سعود بن سعد بن عبد العزيز، والأمير خالد بن سعد بن عبد العزيز، والأمير بندر بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير بندر بن فهد بن ناصر، والأمير الدكتور عبد الرحمن بن سعود الكبير، والأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد، والأمير الدكتور محمد بن سلمان بن محمد، والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، والأمير خالد بن ثنيان بن محمد، والأمير بندر بن سعود بن محمد المستشار في الديوان الملكي، والأمير الدكتور نايف بن ثنيان بن محمد، والأمير خالد بن عبد العزيز بن عياف وكيل وزارة الحرس الوطني لشؤون الأفواج، والأمير بندر بن سعد بن خالد، والأمير منصور بن ثنيان بن محمد، والأمير عبد الرحمن بن خالد بن مساعد، والأمير عبد الرحمن بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير فهد بن سعد بن تركي، والأمير فيصل بن سعود بن مساعد، والأمير فهد بن سعد بن فيصل، والأمير محمد بن فهد بن سعود، والأمير عبد الله بن فهد بن مشاري، والأمير نايف بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير عبد الله بن نايف بن ثنيان، والأمير سلطان بن فهد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن تركي بن محمد، والأمير فيصل بن فهد بن مساعد، والأمير فيصل بن نواف بن عبد العزيز، والأمير سعود بن فيصل بن مساعد، والأمير سعود بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير نايف بن مشاري بن عبد الرحمن، والأمير عبد العزيز بن تركي بن مشاري، والأمير سعود بن نايف بن ثنيان، والأمير سلطان بن نايف بن ثنيان، والأمير تركي بن مشاري بن عبد الرحمن، والأمير سلطان بن خالد بن ثنيان.



اجتماع خليجي يبلور رؤية لدعم استقرار سوريا

نجيب البدر مساعد وزير الخارجية الكويتي لدى ترؤسه الاجتماع الافتراضي الخليجي الخميس (كونا)
نجيب البدر مساعد وزير الخارجية الكويتي لدى ترؤسه الاجتماع الافتراضي الخليجي الخميس (كونا)
TT

اجتماع خليجي يبلور رؤية لدعم استقرار سوريا

نجيب البدر مساعد وزير الخارجية الكويتي لدى ترؤسه الاجتماع الافتراضي الخليجي الخميس (كونا)
نجيب البدر مساعد وزير الخارجية الكويتي لدى ترؤسه الاجتماع الافتراضي الخليجي الخميس (كونا)

بحث اجتماع خليجي افتراضي، الخميس، بلورة رؤية استراتيجية وخطوات عملية لتفعيل دور مجلس التعاون في دعم أمن واستقرار سوريا، وشهد توافقاً بشأن خريطة الطريق للمرحلة المقبلة.

وقال السفير نجيب البدر، مساعد وزير الخارجية الكويتي لشؤون مجلس التعاون، عقب ترؤسه اجتماع كبار المسؤولين بوزارات خارجية دول الخليج، إنه يأتي في إطار الجهود المستمرة لتعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين، والتعامل مع التطورات الراهنة في سوريا بما يخدم المصالح المشتركة لدول المنطقة، وجاء تنفيذاً لمُخرجات اللقاء الوزاري الاستثنائي بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، ويؤكد التزام دول المجلس بالمتابعة الدقيقة للأوضاع هناك.

نجيب البدر ترأس اجتماعاً افتراضياً لكبار المسؤولين في وزارات خارجية دول الخليج الخميس (كونا)

وأكد البدر أن الاجتماع يهدف إلى بلورة رؤية استراتيجية وخطوات عملية يمكن البناء عليها خلال المرحلة المقبلة؛ لضمان تفعيل دور المجلس في دعم أمن واستقرار سوريا، بالتنسيق مع الشركاء الإقليميين والدوليين، مُعلناً التوصل لإجراءات وخطوات تعزز جهوده، وتضع أسساً واضحة لدوره في المسار السوري، بما يشمل دعم الحلول السياسية، وتحقيق الاستقرار، وتحسين الأوضاع الإنسانية.

وأفاد، في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية «كونا»، بأن الاجتماع شهد توافقاً خليجياً بشأن المبادئ والثوابت الأساسية التي تمثل خريطة طريق للدور الخليجي في هذا الملف، مضيفاً أنه جرى تأكيد أن أمن واستقرار سوريا «يُعدّ جزءاً لا يتجزأ من أمن المنطقة»، ودعم شعبها في تحقيق تطلعاته نحو الاستقرار والتنمية «يُمثل أولوية» لدول المجلس.

ونوّه مساعد الوزير بالجهود التي تبذلها الكويت، خلال رئاستها الحالية لمجلس التعاون، مشيراً إلى زيارة وزير خارجيتها عبد الله اليحيى لدمشق، ولقائه القائد العام للإدارة السورية الجديدة، حيث بحث آفاق المرحلة المقبلة، والمسؤوليات المترتبة على مختلف الأطراف لضمان وحدة سوريا واستقرارها، وأهمية تعزيز التعاون المشترك لمعالجة التحديات القائمة.

وبيّن أن تلك الزيارة شكّلت خطوة متقدمة لدول الخليج في التفاعل الإيجابي مع التطورات في سوريا، وحملت رسالة تضامن للقيادة الجديدة مفادها «أن دول المجلس تقف إلى جانب سوريا في هذه المرحلة، ومستعدة لتوفير الدعم في مختلف المجالات ذات الأولوية، بما يسهم في تعزيز الأمن والاستقرار».

وزير خارجية الكويت وأمين مجلس التعاون خلال لقائهما في دمشق قائد الإدارة السورية الجديدة ديسمبر الماضي (إ.ب.أ)

وجدّد البدر تأكيد أن دول الخليج ستواصل جهودها التنسيقية لدعم المسار السوري، استناداً إلى نهج قائم على الحوار والعمل المشترك مع المجتمع الدولي؛ لضمان تحقيق أمن واستقرار سوريا والمنطقة كلها.