«أنونيموس» يخترق موقع البنك المركزي اليوناني ويهدّد بنوكًا في أرجاء العالم

«أنونيموس» يخترق موقع البنك المركزي اليوناني ويهدّد بنوكًا في أرجاء العالم
TT

«أنونيموس» يخترق موقع البنك المركزي اليوناني ويهدّد بنوكًا في أرجاء العالم

«أنونيموس» يخترق موقع البنك المركزي اليوناني ويهدّد بنوكًا في أرجاء العالم

قال مسؤول في البنك المركزي اليوناني اليوم (الاربعاء)، إنّ البنك تعرض لهجوم الكتروني أمس، من جانب مجموعة أنونيموس، وهي تجمّع لمتسللين على الانترنت، ممّا تسبب في تعطل الموقع الالكتروني للبنك.
وأضاف المسؤول، الذي رفض نشر اسمه "استمر الهجوم لبضع دقائق ونجحت الانظمة الامنية للبنك في التصدي له. الشيء الوحيد الذي تأثر بالهجوم كان موقعنا الالكتروني".
وتأسست مجموعة أنونيموس عام 2003. وقالت المجموعة في تسجيل فيديو بثته على موقع يوتيوب "سيسقط (جبل) أوليمبوس. منذ بضعة أيام أعلنا عن إحياء العملية ايكاروس. اليوم عطلنا موقع بنك اليونان". وتابعت، "هذه بداية حملة تستمر 30 يوما تستهدف المواقع الالكترونية للبنوك المركزية في أنحاء العالم".



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».