رئيس «ترافلبورت»: سنعرض في «سوق السفر العربي» صور دعم الشركة نمو اتجاهات قطاع السفر

رئيس «ترافلبورت»: سنعرض في «سوق السفر العربي» صور دعم الشركة نمو اتجاهات قطاع السفر
TT

رئيس «ترافلبورت»: سنعرض في «سوق السفر العربي» صور دعم الشركة نمو اتجاهات قطاع السفر

رئيس «ترافلبورت»: سنعرض في «سوق السفر العربي» صور دعم الشركة نمو اتجاهات قطاع السفر

في ظل توقعات بأن يدعم قطاع السفر والسياحة أكثر من 8 في المائة من إجمالي فرص التوظيف في الشرق الأوسط، انتهزت «ترافلبورت»، الرائدة في مجال تكنولوجيا السفر، معرض «سوق السفر العربي»، لإبراز دور التكنولوجيا في تحفيز نمو هذا القطاع.
وأوضحنا «ترافلبورت» (رمز التداول في بورصة نيويورك: TVPT)، وهي إحدى المنصات الرائدة لتجارة السفر، التي تقدم حلول التوزيع والتكنولوجيا والدفع وغيرها من الحلول لقطاع السفر والسياحة العالمي، وشاركت في معرض سوق السفر العربي في دورته لعام 2016، كيف تقود التكنولوجيا عملية نمو قطاع السفر، وكيف تعيد تعريف الأساليب المتبعة في الشرق الأوسط للبحث عن فرص السفر ومشاركتها وإتمام الحجز، في مختلف شرائح القطاع من وكالات السفر إلى شركات الطيران والفنادق.
وصرح ربيع صعب، رئيس شركة «ترافلبورت» ومديرها الإداري في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا، قائلاً: «على الرغم من أن قطاع السفر يواجه تحديات فإن التوقعات لمنطقة الشرق الأوسط ما زالت إيجابية. ونحن سعداء بأننا عرضنا في معرض سوق السفر العربي صور دعم (ترافلبورت) لنمو اتجاهات قطاع السفر. فعروض الطيران، مثلاً، تزداد تعقيدًا يومًا بعد يوم، ويرغب المسافرون في التخطيط لرحلاتهم وفقًا لاحتياجاتهم، ولهذا تسعى (ترافلبورت)، من خلال تقنية Travelport Smartpoint والتقنيات المتعلقة بها، لمساعدة وكلاء السفر على تحقيق أعلى الإيرادات والأرباح».



سندات لبنان الدولارية تعزز مكاسبها بعد انتخاب رئيس للجمهورية

نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
TT

سندات لبنان الدولارية تعزز مكاسبها بعد انتخاب رئيس للجمهورية

نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)

واصلت سندات لبنان الدولارية مكاسبها بعد انتخاب قائد الجيش، العماد جوزيف عون، رئيساً للجمهورية بعد أكثر من عامين من الفراغ الرئاسي، في خطوة يعدّها كثيرون بداية للانفراج السياسي بالبلاد.

يأتي هذا التحول بعد 12 محاولة فاشلة لاختيار رئيس، مما عزز الأمل في أن لبنان قد يبدأ معالجة أزماته الاقتصادية العميقة.

ومنذ الإعلان عن فوز عون، شهدت «سندات لبنان الدولارية (اليوروباوندز)» ارتفاعاً ملحوظاً، مما يعكس التفاؤل الحذر حيال استقرار البلاد.

ومع ذلك، تبقى أسعار السندات اللبنانية من بين الأدنى عالمياً، في ظل التحديات الاقتصادية المستمرة التي يواجهها لبنان نتيجة الانهيار المالي الذي بدأ في عام 2019. وفي التفاصيل، انتعش معظم سندات لبنان الدولية، التي كانت متعثرة منذ عام 2020، بعد الإعلان عن فوز عون، لترتفع أكثر من 7 في المائة وبنحو 16.1 سنتاً على الدولار. منذ أواخر ديسمبر (كانون الأول)، كانت سندات لبنان الدولارية تسجل ارتفاعات بشكل ملحوظ.

وتأتي هذه الزيادة في قيمة السندات خلال وقت حساس، فلا يزال الاقتصاد اللبناني يترنح تحت وطأة تداعيات الانهيار المالي المدمر الذي بدأ في عام 2019. فقد أثرت هذه الأزمة بشكل عميق على القطاعات المختلفة، مما جعل من لبنان أحد أكثر البلدان عرضة للأزمات المالية في المنطقة.