«إل جي» تطرح هاتفًا ذكيًا متطورًا جدًا لعملائها في الأسواق السعودية

«إل جي» تطرح هاتفًا ذكيًا متطورًا جدًا لعملائها في الأسواق السعودية
TT

«إل جي» تطرح هاتفًا ذكيًا متطورًا جدًا لعملائها في الأسواق السعودية

«إل جي» تطرح هاتفًا ذكيًا متطورًا جدًا لعملائها في الأسواق السعودية

في إطار سعيها لتعزيز حضورها في سوق الهواتف الذكية بالسعودية ومواصلة تقديم كل ما هو مبتكر في عالم أجهزة الاتصالات لمستهلكيها، طرحت شركة «إل جي إلكترونيكس» السعودية، الرائدة عالميًا في صناعة التقنيات الإبداعية المتطورة والأجهزة الإلكترونية هاتف «إل جي 5» الذي طال انتظاره بعد أن كشفت النقاب عن هاتفها الفريد من نوعه الذي يتمتع بتقنيات عالية خلال المؤتمر العالمي للتقنيات النقالة 2016م الذي أُقيم مؤخرًا في مدينة برشلونة بإسبانيا.
ويتسم الجيل الخامس من الهواتف الذكية من «إل جي» بتقنية شحن سريع، حيث يستطيع المستخدم شحن الجهاز بسرعة تعادل أربع مرات سرعة الشحن القياسي وبفعالية أكبر من الجيل السابق. ويمكن نزع البطارية بسهولة من الهيكل المعدني الأنيق المصنوع من الألمنيوم. ويحتوي الجهاز على معالج من نوع (Qualcomm Snapdragon 820) الذي يوفر الطاقة بضعف فعالية الجيل السابق ويزيد من فعالية الاتصال.
الهاتف الذكي الجديد مصمم بطريقة مبتكرة، ويمكن إضافة كثير من ملحقات «إل جي» له بفضل مجموعة مختلفة من الملحقات تدعى (LG Friends). فعلى سبيل المثال، يستطيع المستخدم إضافة كاميرا خارجية (LG CAM Plus) وتحويل الهاتف إلى كاميرا متطورة يمكنه من خلالها التقاط صور ومقاطع فيديو بزاوية 360 درجة، وإظهار كل ما هو موجود في المكان المحيط به حتى الأرض والسماء، ومشاهدة الصور ومقاطع الفيديو بتقنية الواقع الافتراضي.



مؤشر مديري المشتريات بأميركا يسجل أعلى مستوى في 33 شهراً نهاية 2024

مبنى الكابيتول يظهر أثناء سير امرأة عبر عاصفة شتوية في العاصمة الأميركية (أ.ف.ب)
مبنى الكابيتول يظهر أثناء سير امرأة عبر عاصفة شتوية في العاصمة الأميركية (أ.ف.ب)
TT

مؤشر مديري المشتريات بأميركا يسجل أعلى مستوى في 33 شهراً نهاية 2024

مبنى الكابيتول يظهر أثناء سير امرأة عبر عاصفة شتوية في العاصمة الأميركية (أ.ف.ب)
مبنى الكابيتول يظهر أثناء سير امرأة عبر عاصفة شتوية في العاصمة الأميركية (أ.ف.ب)

اختتم الاقتصاد الأميركي عام 2024 على نحو قوي، حيث بلغ مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات 56.8 في ديسمبر (كانون الأول)، مرتفعاً من 56.1 في نوفمبر (تشرين الثاني) ومسجلاً أعلى مستوى له في 33 شهراً.

وعلى الرغم من أنه أقل من التقدير الأولي البالغ 58.5، فإن الأداء القوي لقطاع الخدمات طغى على الضعف المستمر في قطاع التصنيع.

وارتفع مؤشر مديري المشتريات المركب أيضاً إلى 55.4 من 54.9 في الشهر السابق، مما يؤكد زخم النمو القوي.

وأشار كريس ويليامسون، كبير اقتصاديي الأعمال في «ستاندرد آند بورز»، إلى أن «النشاط التجاري في اقتصاد الخدمات الواسع ارتفع في الشهر الأخير من عام 2024 على خلفية زيادة دفاتر الطلبات وازدياد التفاؤل بشأن آفاق العام المقبل».

وقد عززت قوة القطاع نمو الناتج المحلي الإجمالي، الذي من المتوقع أن يظل «قوياً»، بعد أن سجل توسعاً بنسبة 3.1 في المائة في الربع الثالث من عام 2024.

ويرتبط التفاؤل جزئياً بتوقعات السياسات الصديقة للأعمال في ظل إدارة ترمب المقبلة، بما في ذلك الإصلاحات الضريبية المحتملة وإلغاء القيود والتعريفات الانتقائية التي تهدف إلى دعم الصناعات المحلية. وقد عززت مثل هذه الإجراءات المعنويات بين مقدمي الخدمات، حيث توقع كثير منهم نمواً أسرع في عام 2025.

ومع ذلك، حذّر ويليامسون من أن الزخم الحالي للاقتصاد قد يجعل صانعي السياسات في بنك الاحتياطي الفيدرالي مترددين في خفض أسعار الفائدة بقوة. وقد لعبت الخدمات المالية، على وجه الخصوص، دوراً حاسماً في الأداء الاقتصادي في أواخر عام 2024، مدعومة بتوقعات انخفاض تكاليف الاقتراض.

وسيكون التحدي في الأشهر المقبلة هو تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي المستمر والتداعيات المحتملة لتغير توقعات أسعار الفائدة.