قتلى وجرحى باشتباكات بين القوات الأوكرانية والانفصاليين شرق البلاد

قتلى وجرحى باشتباكات بين القوات الأوكرانية والانفصاليين شرق البلاد
TT

قتلى وجرحى باشتباكات بين القوات الأوكرانية والانفصاليين شرق البلاد

قتلى وجرحى باشتباكات بين القوات الأوكرانية والانفصاليين شرق البلاد

قتل ثلاثة جنود تابعين للجيش الأوكراني، وأصيب خمسة آخرون باشتباكات في مناطق شرق البلاد، بين قوات الجيش الأوكراني والمسلحين الانفصاليين المدعومين من روسيا، حسبما أفاد أندريه ليسنكو المتحدث الرئاسي.
وأوضح ليسنكو اليوم (الأربعاء) في العاصمة الأوكرانية كييف، أنه على الرغم من تراجع انتهاكات الانفصاليين للهدنة بين الجانبين، إلا أن هناك تزايدا في استخدامهم للأسلحة الثقيلة عند خطوط الاشتباك وهي أسلحة يفترض أنها سحبت بالفعل من جبهة القتال.
وتركزت الاشتباكات في الأيام السابقة في أحياء مدينة أفديفكا ومدينة هورليفيكا والمطار المدمر بمدينة دونيتسك، معقل الانفصاليين.
وبذلك ترتفع الخسائر البشرية للقوات الحكومية منذ مطلع العام الحالي إلى أكثر من 40 قتيلا ونحو 250 جريحا.
وهناك تعثر هائل في تطبيق اتفاق مينسك للسلام الذي توسطت دول غربية على رأسها ألمانيا في التوصل إليه عام 2015 بين أوكرانيا والانفصاليين، حيث لم تعتمد أوكرانيا حتى الآن قانونا للانتخابات المحلية في المناطق التي تخضع لسيطرة الانفصاليين مما جعل الانفصاليين يعلنون أمس (الثلاثاء) تأجيل موعد الانتخابات إلى الرابع والعشرين من يوليو (تموز) المقبل.



ماسك يسحب دعمه لفاراج ويُصعِّد ضد الحكومة البريطانية

صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
TT

ماسك يسحب دعمه لفاراج ويُصعِّد ضد الحكومة البريطانية

صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)

صعّد الملياردير الأميركي إيلون ماسك، من تدخلاته في الشأن البريطاني بدعوته نايجل فاراج، إلى التنحي عن قيادة حزب الإصلاح اليميني. وقال ماسك، الذي سيقود إدارة الكفاءة الحكومية بعد تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، على منصته الاجتماعية «إكس»، إن «حزب الإصلاح يحتاج إلى قائد جديد».

ويمثّل هذا التصريح انقلاباً في موقف ماسك، الذي صرّح مراراً بأن فاراج وحده قادر على «إنقاذ بريطانيا»، ملمحاً إلى احتمال تقديم دعم مالي كبير لحزبه لمساعدته على منافسة حزبَي «العمال» و«المحافظين» المهيمنين في بريطانيا.

كما يشنّ ماسك منذ أسابيع حملة مكثفة ضد رئيس الوزراء العمالي كير ستارمر، لرفضه، عندما كان مدير النيابة العامة بين عامي 2008 و2013، إجراء تحقيق عام في فضيحة استغلال الأطفال بمدينة أولدهام شمال إنجلترا. ودعا ماسك، الجمعة، الملك تشارلز إلى حلّ البرلمان وإجراء انتخابات جديدة.